الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا غزة جراء القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، أن حصيلة ضحايا القصف والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة ارتفعت إلى نحو 23 ألف قتيل وأكثر من 58 ألف جريح منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي.
وزير الثقافة الفلسطيني: الإرادة المصرية الأردنية عرقلت مخطط التهجير القسري لقطاع غزة بن غفير يزعم: تهجير الفلسطينيين من غزة "مسألة الساعة"وأوضحت الوزارة في بيان أن عدد القتلى ارتفع إلى 22,835، وتشمل 113 قتيلا قضوا في الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأشارت الوزارة إلى أن الحصيلة الإجمالية للجرحى بلغت 58,416 شخصا.
وقالت المصادر الطبية في غزة إن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 12 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 113 قتيلا و250 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية".
إلى ذلك، ارتفع عدد قتلى استهداف عائلة بريص في خان يونس إلى 27 قتيلا، بينهم 14 طفلا.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قالت في وقت سابق إن 16 شخصا قتلوا بقصف إسرائيلي على منزل في خان يونس ومدرسة للأونروا في مخيم المغازي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية غزة ضحايا القصف العمليات البرية الإسرائيلية خان يونس بقصف إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهيدا
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة بقطاع #غزة، الثلاثاء، ارتفاع #حصيلة #ضحايا #حرب(الإبادة التي ارتكبتها #إسرائيل إلى “48 ألفا و405 #شهداء” منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي بشأن الشهداء والجرحى الفلسطينيين بالقطاع: “وصل مستشفيات قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية 8 شهداء، بينهم 7 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض، وآخر متأثرا بجراحه، و21 مصابا”.
وتابعت: “ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهداء و111 ألفا و835 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023”.
مقالات ذات صلة انتشال جثامين عشرات الشهداء من مقبرة جماعية شمالي قطاع غزة 2025/03/04وأشارت إلى وجود “عدد من الضحايا تحت #الركام وفي الطرقات، تعجز طواقم #الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات”.
ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، وحتى انتهاء المرحلة الأولى منه مساء السبت، ارتكبت إسرائيل أكثر من 900 خرق، بحسب مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة.
وأضاف الثوابتة في تصريح للأناضول، الأحد، إن هذه الخروقات “شملت قصفًا جويًا ومدفعيًا، وتحليقًا مكثفًا للطائرات المسيرة، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، وإطلاق النار على المواطنين، وهدم منازل، واستهداف سيارات”.
كما تشمل الخروقات “منع إدخال الوقود، وعرقلة دخول سيارات الدفاع المدني والآليات الثقيلة، ومنع إدخال 260 ألف خيمة وكرفان (منازل جاهزة)”.
وتنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة “حماس”، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، بعد أن انتهت الأولى منتصف ليل السبت/ الأحد الماضيين.
ويعرقل نتنياهو البدء بمفاوضات المرحلة الثانية، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
في المقابل تؤكد “ #حماس ” مرارا التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بإلزام إسرائيل به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.