«دوخناك يا فراق».. رامي جمال يطرح أغنية جديدة بالتعاون مع زوحته ناريمان (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
طرح الفنان رامي جمال، منذ قليل ديو «دوخناك يا فراق»، بالتعازن مع زوجته ناريمان، وذلك عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية «دوخناك يا فراق»، من كلمات أيمن عز، ألحان محمود أنور، توزيع وميكس وماستر محمد مجدي.
وجاءت كلمات الأغنية: فراق تعالى.. رجعتنا ومحصلش جديد.. زعلنا أهو بيكبر ويزيد.
اقرأ أيضاًأول ديو غنائي يجمعه بزوجته.. رامي جمال يطرح «دوخناك يا فراق» في هذا الموعد
في عمل غنائي جديد.. تعاون بين الفنان رامي جمال وزوجته ناريمان
«الشتاء وأغانيه».. رامي جمال يستعد لطرح «أهي مشيت» | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية سقف رامي جمال اغنية رامي جمال الجديدة الفنان رامي جمال جديد رامي جمال جمال دوخناك يا فراق رامى جمال رامي رامي جمال رامي جمال سقف فراق يا فراق دوخناک یا فراق رامی جمال
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.