“كنت بوستها بوسة أخوية”.. محمد رمضان يردّ على جدل صورته مع شابة كويتية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّ النجم محمد رمضان على الانتقادات التي طالته مؤخراً بعد تداول صورة له رفقة إحدى المعجبات الكويتيات وهي تحتضنه.
وأوضح النجم المصري من خلال نشر الصورة عبر حسابه الرسمي على موقع “X”، وعلق عليها قائلاً: “طلبت تتصور وما قدرتش أمنعها، وما كنتش أعرف إنها كويتية.. وبعدين الصورة دي منذ 6 سنوات في كاليفورنيا”، في إشارة منه إلى الشابة إيما شاه.
وفي منشور آخر كتب ساخراً من الضجة الحاصلة وكتب: “انا لو اعرف انها كويتية .. كنت بوستها بوسة أخوية”.
من جهة ثانية، فاجأ رمضان محبيه بخبر غيابه عن موسم رمضان المقبل، وذلك من خلال ردّه على سؤال أحد متابعيه حول استعداده لموسم رمضان المقبل قائلا: “ننتظر عمل شهر رمضان يا أسطورة”، ليردّ عليه الفنان المصري: “لو قصدك مسلسل مفيش”.
إلى ذلك يستعد رمضان لإصدار أحدث أغنياته هذا العام بعنوان “عربي”، بالإضافة إلى إحياء حفل افتتاح بطولة كأس أمم أفريقيا في 15 يناير/ كانون الثاني في الكوت ديفوار.
طلبت تتصور ماقدرش امنعها و ماكنتش اعرف انها كويتية ????????
وبعدين الصورة دي من ٦ سنوات في كاليفورنيا https://t.co/mc47RZNEh9
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل تتسبب “حرب العصابات” بتغيير مواعيد المباريات في الدوري الإيطالي
الجديد برس|
وصفت وسائل إعلام إيطالية مباراة روما أمام مضيفه لاتسيو في الدوري الإيطالي لكرة القدم أمس الأحد بأنها “حرب عصابات” بعدما أسفرت عن إصابة 13 ضابطا في اشتباكات بين مشجعي الفريقين، مما قد يتسبب في عودة إقامة مباراة القمة في فترة ما بعد الظهر الموسم المقبل.
وانتهت المباراة بالتعادل 1-1.
ونقلت صحيفة (لا غازيتا ديلو سبورت) عن السلطات الإيطالية قولها في أعقاب أحداث العنف التي اندلعت حول الملعب الأولمبي قبل ساعات من استضافة لاتسيو لمنافسه روما إن “مباراة القمة ستقام نهارا العام المقبل”.
واندلعت الفوضى عندما حاول نحو 500 من مشجعي روما مواجهة مشجعي لاتسيو بين جسري بونتي ميلفيو وبونتي دوكا داوستا قرب الملعب.
ونجحت الشرطة في فض الاشتباكات بين جماهير الفريقين، لكنها واجهت وابلا من المقذوفات أثناء محاولاتها.
واستخدمت الشرطة فيما بعد خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع حين شن مئات من مشجعي لاتسيو هجوما عليهم.
وامتد العنف إلى حي فلامينيو المجاور إذ تضررت إشارة مرور وعدة سيارات متوقفة جراء وابل من الزجاجات والحجارة.
ورغم عملية أمنية موسعة شارك فيها ألفا ضابط صادروا العصي والقضبان الحديدية التي استخدمها المشاغبون، فإن السلطات أخفقت في احتواء الاضطرابات بشكل كامل.
وكانت هذه مباراة القمة الثانية تواليا التي تشهد أعمال عنف منذ عودة إقامتها في المساء.