فن رشدي أباظة يتسبب في طلاق مديحة كامل- اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
فن، رشدي أباظة يتسبب في طلاق مديحة كامل اعرف التفاصيل،تسبب الفنان رشدي أباظة في انفصال الفنانة مديحة كامل عن زوجها، بعدما شاركته في فيلم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رشدي أباظة يتسبب في طلاق مديحة كامل- اعرف التفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تسبب الفنان رشدي أباظة في انفصال الفنانة مديحة كامل عن زوجها، بعدما شاركته في فيلم «فتاة شاذة»، وانتشرت وقتها إشاعات عن وجود قصة حب بين مديحة كامل ورشدي أباظة، الأمر الذي أثار غيرة زوجها عليها، ونشبت بينهما خلافات وصلت إلى الطلاق، وكانت وقتها تدرس في كلية الآداب بجامعة القاهرة.
مديحة كامل والإغراءفي حوار مع جريدة شباب بلادي 1988 اعترضت «مديحة» على اعتبارها نجمة إغراء، وقالت إنها تعتبر نفسها ممثلة، فقط، للدور الذي يسند إليها، ويكون بينها وبين المخرج قبل بداية العمل تفاهم واضح على الخط الذي ستتبعه في رسم الشخصية.
وتحدثت الفنانة الراحلة عن الإنسانة مديحة كامل، وقالت إنها شخصية عنيدة وطيبة في نفس الوقت "أنا عنيدة أمام رأيي الذي أقتنع به، عنيدة إلى الدرجة التي من الممكن أن تكون ضد نفسها، لكنها طيبة إلى حد الطفولة:"هذه ثمة الفنانين، فبداخل كل فنان طفل".
مديحة كامل والرجالأما عن رأيها في الرجل، والمرأة، الحب، الزواج، قالت إن الرجل يجب أن يكون مثاليًا وحنونًا ومتفاهما وقويا، لأن الدنيا أصبحت تحتاج إلى القوة، والمرأة تحتاج إلى رجل تشعر بقوته، أما المرأة فيجب أن تكون "ست بيت" بالدرجة الأولى ومثقفة لكي تكون مثالًا جيدًا لأولادها، ويجب عليها أن تحب زوجها أولادها وتحب حياتها، كما لا بدّ أن تكون قوية كي تتحمل الحياة ومتاعبها.
مديحة كامل ورشدي أباظةشاركت مديحة كامل، الفنان رشدي أباظة، في فيلم العيب، عام 1967، والذي دارت أحداثه حول ثلاث فتيات يتخرجن حديثًا من الجامعة، ويعملن بأحد المكاتب بإحدى الوزارات المليئة بالرجال الذين يزورون أذونات الاستيراد لحساب أحد الرأسماليين، وفي مقابل هذا يتقاضون منه رشوة، وبعد تعيين الفتيات تتجه كل منهن في طريق، ويكون من حظ إحداهن العمل في المكتب الذي يحرر الأذونات المزورة، ويحاول الموظفون ضمها إلى صفهم.
وتشارك النجمان مرة أخرى عام 1975، في العمل السينمائي حبي الأول والأخير، والذي تدور قصته حول تفقد المخرج محمود سالم، وجه جديد يمكن أن يقدمه للسينما، وفي رحلة البحث يتعرف على «منى» التي يعرض عليها العمل في السينما، فتطلب مهلة لعرض الفكرة على خطيبها حسين، الذي يوافق أن تعمل في السينما بعد تردد، ويسافر محمود ومنى إلى باريس، وهناك تبدأ مشاعر الحب بينهما.
وفي نفس عام إنتاج فيلم حبي الأول والأخير، اجتمع «أباظة» و«مديحة» مرة أخرى في فيلم دعوني أنتقم، والذي يتحدث عن مصرع هدى زوجة الرائد محمود وابنهما، على أيدي رجال عصابة تهريب، وعلى إثرها يستقيل محمود، ويقرر البحث بنفسه عن الجاني، وينجح في قتل اثنين من أفراد العصابة ويحكم عليه بالسجن، يتعرف داخل الزنزانة على حسان، أحد أفراد العصابة، ويهربان ويقدمه حسان لأفراد العصابة ليعمل معهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اعرف التفاصیل فی فیلم
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الحرب القادمة يجب أن تكون مع مصر بعد إيران
أثار عدد من المحللين الإسرائيليين المتخصصين في شؤون الشرق الأوسط جدلاً واسعًا خلال ندوة بثتها قناة i24news العبرية، بعد دعوتهم إلى إعادة النظر في طبيعة العلاقة مع مصر، واستبدال ما وصفوه بـ"السلام البارد" بـ"حرب باردة"، في خطوة تعكس تصاعد التوترات الإقليمية.
وقال تسفي يحزكيلي، أحد أبرز المتخصصين في الشأن العربي لدى الإعلام الإسرائيلي، إن مصر بدأت بالفعل في اتخاذ مواقف أكثر جرأة تجاه الاحتلال الإسرائيلي، معتبرًا أن الوقت قد حان لتغيير نمط العلاقة مع القاهرة. وأضاف: "السلام البارد لم يعد مجديًا، ويجب أن يكون الدور على مصر بعد إيران".
وتابع يحزكيلي: "الشارع المصري لم يكن صديقًا لإسرائيل يومًا، وقد تابع الحرب مع إيران باهتمام، بل وأبدى تعاطفًا واضحًا مع طهران، رغم الخلافات المذهبية".
وعندما طُرح عليه سؤال حول احتمالية أن تكون الحرب المقبلة مع مصر، أجاب دون تردد: "يجب أن تكون كذلك".
وشارك في الندوة عدد من الشخصيات الإسرائيلية المعروفة بتحليلها للشؤون الإقليمية، من بينهم إيدي كوهين، الناشط الإعلامي الإسرائيلي، وروث واسرمان لاندا، الخبيرة في قضايا الشرق الأوسط، ويوني بن مناحيم، المستشار الاستراتيجي، بالإضافة إلى إيلي ديكل، الخبير العسكري والضابط السابق، الذي هاجم مصر بشدة قائلاً: "نحن لا نرى تحركات المصريين في سيناء بوضوح، وقد يكون هذا هو خطأنا القادم".
تأتي هذه التصريحات وسط تصاعد التوتر الإقليمي، وتزايد الغضب الشعبي في مصر والعالم العربي تجاه سياسات الاحتلال، لا سيما في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن