محسن جابر يعلّق على الجدل الحاصل حول مصنفات أم كلثوم.. هذا ما كشفه
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في إطار الحديث عن إرث أم كلثوم، أكد المنتج محسن جابر، أنه فوجئ بعقد مؤتمر صحفي يضمّ السادة المسؤولين والقائمين على جمعية المؤلفين وصوت القاهرة للحديث عن مصنفات “كوكب الشرق” ومواضيع آخرى.
وأضاف المنتج المصري: “لما كنت انا المعني بهذا الاجتماع فكان من المفروض ان يتم دعوتي للردّ على اي استفسارات وايضاح الحقائق على السادة الصحفيين .
وتابع: “خاصة وأننا قد حصلنا على أحكام قضائية نهائية تؤكد ملكيتنا لأغاني السيدة ام كلثوم ، وأن الحكم الذي تستخدمه شركة صوت القاهرة كدليل لها هو دليل ضدها!. لأن الحكم أكد أن شركة ستارز هي التي صرحت لشركة صوت القاهرة بالاستغلال بموجب عقد الصلح ، وعموماً فإن هذا العقد تم فسخه بحكم نهائي وألزم الحكم شركة صوت القاهرة بتعويض قدره مليون وخمسمائة الف جنيه”.
واختتم ردّه قائلاً: “بناء عليه سوف ندعو السادة الصحفيين والإعلاميين إلى مؤتمر صحفي سيحدد موعده في الأيام القليلة القادمة، نوضح لهم فيه الحقائق بالمستندات والأحكام النهائية. ونكشف سرّ العلاقة الخفية بين شركة صوت القاهرة وجمعية المؤلفين والملحنين”.
main 2024-01-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شرکة صوت القاهرة
إقرأ أيضاً:
العرفي: إجراء الانتخابات البرلمانية وحدها سيؤدي لنفس المنتج السابق
أكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن “إجراء الانتخابات البرلمانية وحدها، سيؤدي إلى نفس المنتج السابق، وربما أسوأ منه، لأنه إعادة للتجربة نفسها، مع توقّع نتائج مختلفة.”
وقال العرفي، في تصريح صحفي، إن “تصريح النويري بسرعة إجراء الانتخابات البرلمانية وحدها، يعبّر عن رأيه الشخصي، ولا يمكن أن تتبنى البعثة الأممية هذا المقترح”.
وأضاف أن “المشكلة الحقيقية في البلاد، هي عدم وجود رأس ورئيس للدولة يملك صلاحيات مثل حلّ البرلمان، وإعلان النفير العام، ويحمل صفة القائد الأعلى للجيش، وهذا ما سيحله انتخاب الرئيس”.
وتابع أن “تصريح موسى الكوني بشأن اعتماد نظام ثلاثة أقاليم بثلاثة برلمانات مستقلة، متعلّق بشكل الدولة، وهذا أمرٌ ينظّمه الدستور”.
ولفت إلى أنه “لا يمكن وجود ثلاثة برلمانات مستقلة في ظل عدم استقرار البلاد، فهي بحاجة أولاً إلى استقرار، ثم اعتماد دستور يوضح شكل الدولة وملامحها ويوزع الحقوق ويلزم بالواجبات”.
وختم موضحًا أن “الحديث لا يزال مبكرًا عن شكل الدولة، مع تأييدنا التام للتوزيع العادل للثروات، وتوسيع مشاركة كل مدن ليبيا وقراها، إلى أن يخرج الدستور، ثم يمكن الحديث عن شكل الدولة ونظامها”.
الوسومالعرفي