هل تحتاج الأسرة المكونة من أرملة وتابعين إثبات استقلالية السكن لاستحقاق دعم حساب المواطن؟
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ورد سؤال إلى برنامج حساب المواطن، من قبل أحد المواطنين، نصه: «الأسرة المكونة من أرملة وتابعين هل تحتاج إثبات سكن؟»، مضيفًا: «وانحذف مضاف بالغلط كيف اعيد؟ وهل هناك مشكلة في حال الحذف؟».
استحقاق دعم حساب المواطنوأجاب برنامج حساب المواطن، عبر صفحته بمنصة إكس، بأنه في حال وجود تابع مضاف لا يلزمها إرفاق مستند لإثبات الاستقلالية.
في حال وجود تابع مضاف لا يلزمها ارفاق مستند لأثبات الاستقلالية ، نسعد بخدمتك
— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) January 7, 2024 إضافة التابعين في حساب المواطنوأكد أنه يلزم رب الأسرة إضافة جميع التابعين لديه في البرنامج حتى لا يؤثر ذلك على أهليته واستحقاقه، ويمكن إضافة التابع عن طريق حسابك (تسجيل الدخول، ملف المستفيد، التابعين).
يلزم رب الأسرة إضافة جميع التابعين لديه في البرنامج حتى لايؤثر ذلك على اهليته واستحقاقه، وبإمكانك إضافة التابع عن طريق حسابك ( تسجيل الدخول ، ملف المستفيد، التابعين )، نسعد بخدمتك
— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) January 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حساب المواطن دعم حساب المواطن استحقاق دعم حساب المواطن إضافة التابعين في حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
14 ألف أرملة و 38.5 ألف يتيم حصيلة العدوان على غزة
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن وجود 13 ألف و901 سيدة فلسطينية فقدن أزواجهن وأصبحن أرامل جراء الحرب الإسرائيلية على غزة.
اقرأ أيضاً: العدوان على غزة يُحفز سلسلة من جرائم الكراهية ضد المسلمين
وذكرت الوزارة أن إجمالي عدد الأيتام في القطاع منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية بلغ 38 ألفا و495.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية في وقتٍ سابق إن الاحتلال ارتكب 10100 مجزرة راح ضحيتها 61182 شهيدا ومفقودا منذ 7 أكتوبر 2023.
وأشارت الإحصائية إلى أن 2092 عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة وراح ضحيتها 5967 شهيداً.
وتضمنت الخسائر البشرية 12316 شهيدة من النساء و1155 شهيدا من الطواقم الطبية و94 من الدفاع المدني و205 من الصحفيين
وذكرت الإحصائية أن هُناك 44 فلسطينياً استشهدوا بسبب سوء التغذية وسياسة التجويع و8 استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 7 أطفال.
كما شهدت شهور العدوان ميلاد 214 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية و808 أطفال استشهدوا عمرهم أقل من عام
إعادة تأهيل المدنيين نفسيًا بعد الحروب تُعد خطوة أساسية للتخفيف من آثار الصدمات النفسية التي تسببها النزاعات. تعتمد هذه الجهود على توفير الدعم النفسي والاجتماعي عبر جلسات استشارية فردية أو جماعية تُساعد الضحايا على التعبير عن مشاعرهم ومعالجة الصدمة.
يتم إنشاء مجموعات دعم مجتمعي لتعزيز الروابط الاجتماعية وتحقيق الشعور بالتضامن بين أفراد المجتمع. كما تُستخدم تقنيات علاجية متخصصة، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) والعلاج بالتعرض التدريجي، لمواجهة اضطرابات ما بعد الصدمة (PTSD) والتغلب على الأفكار السلبية المرتبطة بالحرب. بالإضافة إلى ذلك، يتم تنظيم برامج توعية وورش عمل لتعليم الأفراد طرق التعامل مع التوتر والقلق الناجمين عن الحرب.الفقرة الثانية:
تشمل جهود التأهيل أيضًا إعادة الدمج المجتمعي، من خلال إشراك المدنيين في أنشطة اقتصادية ومهنية تساعدهم على استعادة الاستقرار وإعادة بناء حياتهم. للأطفال دور خاص، حيث تُوفر لهم بيئات آمنة للتعلم واللعب للتخفيف من آثار الصدمة. يتم استخدام الأنشطة الثقافية والفنية، مثل الرسم والموسيقى والمسرح، كوسائل تعبير تعزز التعافي النفسي. كما تلعب المنظمات الدولية والإنسانية دورًا محوريًا في توفير الموارد والخبرات اللازمة لدعم المجتمعات المتضررة. تهدف هذه الجهود المتكاملة إلى خلق بيئة داعمة تُساعد المدنيين على تجاوز آثار الحرب وبناء حياة أكثر استقرارًا وسلامًا.