اعضاء مُقالين من السيادي يتوجهون الى الفاشر
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
وصل كل من رئيس تجمع قوي تحرير السودان الطاهر حجر، ورئيس حركة تحرير السودان المجلس الانتقالي الهادي إدريس، والقائد العام لجيش تحرير السودان قيادة مناوي جمعة محمد حقار، ووالي شمال دارفور نمر محمد عبد الرحمن، إلى انجمينا قادمين من إثيوبيا في طريقهم إلى الفاشر عاصمة شمال دارفور.
وتشهد المدينة تباين في المواقف بين قيادات حركات الكفاح المسلح حول رؤيتهم للحرب وانقسام متوقع ان يؤدي لاحتكاك ان لم يتم تداركه بفطنة.
المصدر: نبض السودان
إقرأ أيضاً:
الفاشر .. معركة السودان
*بعد خسارتها سنجة ومدني تحاول مليشيا الدعم السريع التعويض بإسقاط الفاشر وذلك لأسباب منها* :-
*الفاشر ظلت رمز الصمود الأكبر في معركة الكرامة وإسقاطها يعني كسر الرمز*
*الإنتقام من الفاشر التى كانت محطة السفر السريع لقيادات المليشيا للسماء ذات البروج*
*الفاشر-جغرافيا وتاريخ-وطن غالب الحواضن الإجتماعية لمنسوبي قوة الحركات*
*إسقاط الفاشر يعنى عمليا إكمال سيطرة المليشيا على دارفور ومن ثم الإنطلاق لإحتلال باقي السودان*
———–
*للأسباب أعلاه وغيرها سترمي المليشيا بكل ثقلها وما تبقى لها من قوة وتستعين بكل حلفائها في الداخل والخارج لإسقاط الفاشر وعلينا في المقابل -بني السودان -ان نعد العدة للمعركة الأخيرة والطويلة إن دعا الأمر للدفاع عن الفاشر اولا القضاء على مليشيا الجنجويد نهائيا*
—————
*الفاشر ليست معركة الفرقة السادسة فقط ولا معركة القوة المشتركة وحدها ولا معركة أهل الفاشر دون غيرهم وانما الفاشر معركتنا جميعا -كل الجيش كل المقاتلين كل السودانيين ـ*
*الفاشر هي المعركة التي نحتفل بعدها بنهاية الجنجويد وندفن المليشيا في رمال صحراء وادى هور*
*يجب أن نتعامل مع معركة الفاشر بهذا العمق وهذا البعد وهذا الطول وهذا العرض!!*
*كل الإستنفار للفاشر -كل الإمداد -كل الزاد للفاشر -كل القتال مع الفاشر*
*بكرى المدنى*