تجمع القصيم الصحي: تشغيل مركز شرق الفايزية مناوب للرعاية العاجلة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
القصيم
أعلن تجمع القصيم الصحي عن تشغيل مركز الرعاية الصحية الأولية بشرق الفايزية كمركز رعاية صحية عاجلة “مناوب” للفترة المسائية من الساعة الرابعة عصرًا وحتى الساعة الـ 12 من منتصف الليل، وذلك خلال الفترة من يوم الأحد إلى يوم الخميس من كل أسبوع.
وأفاد التجمع، أن عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية ببريدة التي تعمل بنظام المناوبة بلغ 5 مراكز صحية وهي مراكز الشقة والضاحي وشرق الفايزية التي تقدم خدماتها للمراجعين لمدة 16 ساعة، في حين تستمر مناوبة مركزي الإسكان والسادة الصحيين في المناوبة واستقبال المرضى لمدة 24 ساعة متواصلة طوال أيام الأسبوع.
وأكد تجمع القصيم الصحي أن قرار اعتماد تشغيل مركز شرق الفايزية الصحي كمركز رعاية عاجلة” مناوب” جاء بعد استيفاءه للمتطلبات اللازمة وتجهيزه بكافة احتياجاته من الطواقم الطبية والفنية والإدارية لخدمة المستفيدين على أكمل وجه في عددٍ من العيادات العامة وأقسام الطوارئ والأشعة والمختبر بالمركز الصحي.
وبيّن التجمع أن الهدف من تشغيل بعض مراكز الرعاية الصحية الأولية المؤهلة كمراكز رعاية عاجلة مناوبة هو تخفيف الضغط على المستشفيات العامة والمراكز الطبية التخصصية خلال الفترة المسائية، وجعل الخدمة الصحية متاحة للجميع في مختلف الأوقات بمقار سكنهم ومحال إقامتهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرعاية العاجلة تجمع القصيم الصحي مناوب
إقرأ أيضاً:
الصليب الأحمر: يحب توفير الرعاية الصحية الملائمة بالضفة
رام الله - صفا شددت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، على ضرورة توفير الرعاية الصحية الملائمة بشكل آمن وفي الوقت المناسب في الضفة الغربية المحتلة، مع تزايد الاحتياجات الإنسانية. وأوضحت اللجنة في بيان، يوم الثلاثاء، أن الفلسطينيين في الضفة واجهوا على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، ظروفًا صعبة. وأشارت إلى استشهاد وإصابة العشرات في الضفة، كما اضطر الآلاف إلى النزوح قسرًا عن منازلهم. ولفتت إلى أنها قدمت مؤخرًا، إمدادات طبية أساسية إلى وزارة الصحة في نابلس، بما في ذلك مواد منقذة للحياة مثل أدوية التخدير والمواد المتخصصة بالحروق. وشددت على أن القانون الدولي الإنساني ينص على أنه يجب على السلطة القائمة بالاحتلال ضمان سلامة المنشآت والخدمات الطبية في الأراضي المحتلة والحفاظ عليها، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الإمدادات الطبية، فيما يجب أن يتمكن المدنيون من الوصول إليها بأمان وفي الوقت المناسب. وأشارت اللجنة الدولية إلى أنها تواصل دعم القطاع الصحي في الضفة الغربية لضمان توفير الرعاية الصحية في ظل ظروف تشتد صعوبة يومًا بعد يوم.