شاب جزائري يتعرض للطعن في الرقبة والصدر بفرنسا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أصيب شاب جزائري يبلغ من العمر 29 عاما بطعنتين خلال ليل السبت إلى الأحد في مدينة ليون بجنوب فرنسا.
وبحسب صحيفة Le Progrès، أصيب الرجل بجرح في الرقبة وضربة في الصدر، وتم نقله إلى المستشفى.
ووقع الحادث أثناء مشاجرة بين مجموعتين، أثناء مغادرة ملهى ليلي في الدائرة الأولى بمدينة ليون.
وتم القبض على الجاني المزعوم، وهو ليبي يبلغ من العمر 38 عامًا، وعندما رأى الشرطة تخلص من السلاح.
وأضاف المصدر نفسه أنه تم إلقاء القبض عليه ووضعه على الفور في حجز الشرطة.
ولا تزال الأسباب الدقيقة لهذا الحادث مجهولة في الوقت الحالي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سبق وزار المغرب.. حزب الله يعتقل يوتيوبر جزائري بشبهة التجسس
زنقة 20 | وكالات
كشف اليوتيوبر الجزائري بلقاسم بن عروس وزوجته الإيطالية إيستر أرغوتو، السبت، تفاصيل اعتقالهما في ضاحية لبنان الجنوبية ليلة الجمعة بتهمة “التجسس” وفق ما أفادت به وسائل إعلام حينها.
وكانت تقارير إعلامية زعمت أن قوات أمنية تابعة لحزب الله اللبناني اتهمتهما بالتجسس و”ضبطت” بحوزتهما على كاميرا “Go Pro” مجهزة بنظام “جي بي إس” قالت إنها “يمكنها الاتصال مع الأجهزة والهواتف الذكية من خلال شبكة البلوتوث والإنترنت. كما يمكن التحكم بها عن بعد عبر أحد التطبيقات”.
وفي فيديو نشر الزوجان على حسابهما بيوتيوب السبت، ذكرنا أنهما وصلنا لبنان يوم 20 يناير في رحلة سياحية وثقاها بفيديوهات، قبل أن يقرر يوم 23 التوجه لضاحية لبنان الجنوبية بغرض تصوير مشاهد من الدمار بسبب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله.
وقال الزوجان اللذان سبق أن زارا المغرب، إنهما لم يكونا يرغبان في نشر فيديوهات عن الوضع في الضاحية الجنوبية، بل فقط لقطات يضمنانها في فيديو يرصد الحياة في لبنان و”كيف أن الشعب في البلد يحب الحياة”.
وأفادا بأنهما قصدا الضاحية الجنوبية عبر سيارة أجرة. وظلا يوثقان مظاهر الدمارهناك على متن الرحلة، إلى أن وصلنا إلى مكان قال لهما سائق سيارة الأجرة إنه كان الأكثر عرضة للدمار.
وهناك جرى توقيفهما من طرف شخص قدم نفسه لهما على أنه شرطي، ثم التحق به آخرون قدموا أنفسهم على أنهم من قوات حزب الله، قبل أن يتم اقتيادهما إلى مقر أمني وحجز جوازي سفرهما ومعدات التصوير الخاصة بهما وأخضعوهما للتفتيش قبل أن يتقرر إخلاء سبيلهما بعد تسع ساعات من التحقيق.