عاجل : وائل الدحدوح في وداع نجله: حمزة كُلي وفلذة كبدي وروح الروح
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
سرايا - ودع الزميل وائل الدحدوح نجله الشهيد حمزة بعد استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لسيارة كان يركبها رفقة صحفيين آخرين اليوم الاحد في خان يونس.
وقال الزميل وائل الدحدوح، ان نجله حمزة لم يكن قطعة منه فقط بل كان كُله وفلذة كبده وروح الروح.
وتمنى الدحدوح ان يكون دم ابنه حمزة آخر دم يراق على أرض غزة من الصحفيين ومن كافة اهالي غزة.
واستشهد الصحفي مصطفى ثريا برفقة حمزة نجل الزميل وائل الدحدوح في قصف إسرائيلي استهدف سيارة صحفيين غرب خان يونس.
وارتفاع عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بدء الحرب في غزة إلى 109 بعد استشهاد الصحفيين حمزة ومصطفى.
إقرأ أيضاً : بالفيديو .. الكيان الصهيوني يرتكب مجزرة مرعبة بحق عائلة "أبو علبة" شمال القطاع إقرأ أيضاً : بالفيديو .. بضمة حنونة يزف الزميل وائل الدحدوح نجله حمزة شهيداً ليلتحق بأفراد العائلةإقرأ أيضاً : ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء إلى 109 في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال اليوم غزة غزة غزة القطاع اليوم الاحتلال الزمیل وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
حنان عطية تضيء مسرح جلال الشرقاوي بروائع الزمن الجميل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أضاءت المطربة حنان عطية، مسرح جلال الشرقاوي بوسط القاهرة، مساء أمس الخميس، بحفل غنائي استثنائي عقب عودتها من جولة فنية شملت عدة دول أوروبية وعربية.
استُقبلت حنان بحفاوة بالغة من جمهورها الوفي، الذي عبّر عن شوقه لعودتها بعد فترة غياب عن الساحة الغنائية المصرية.
تألقت حنان خلال حفلها بأداء مجموعة من أغانيها الشهيرة، بالإضافة إلى روائع الزمن الجميل مثل "قولوا لعين الشمس" و"يا حبيبتي يا مصر" للفنانة الراحلة شادية، مما أضفى أجواءً من البهجة والحنين بين الحضور.
حنان عطية كانت من أبرز نجوم حفلات "ليالي التلفزيون" في مطلع الألفية، حيث ساهمت هذه الحفلات في تعزيز شهرتها وانتشار أعمالها بين الجمهور.
من أبرز أعمالها أغنية "حبيب الروح" التي أدّتها في مسلسل "حبيب الروح" بطولة الفنانة سهير رمزي. هذه الأغنية بصوتها العذب لامست مشاعر الملايين وأثرت في قلوبهم.
تُعد هذه العودة القوية لحنان عطية على مسرح جلال الشرقاوي تأكيدًا على مكانتها الفنية وقدرتها على التواصل مع جمهورها، مما يبشر بمزيد من الأعمال الفنية المستقبلية التي ستثري الساحة الغنائية المصرية. لقد أثبتت حنان عطية أن الفن الأصيل لا يغيب، بل يعود أكثر تألقًا وإشراقًا، تمامًا كالقمر الذي يضيء سماء رمضان المباركة.