أمجد فريد يضع تساؤلات بعد مرور أربعة أيام على اتفاق “حمدوك- حميدتي”
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
متابعات- تاق برس- قال أمجد فريد مستشار حمدوك السابق، إنه مرت أربعة أيام بعد توقيع اتفاق حمدوك- حميدتي، وتساءل “هل هناك أي أخبار عن اطلاق السراح الفوري لـ٤٥١ سجين اعترفت بهم المليشيا؟ أي تطورات بخصوص فتح الممرات الإنسانية الآمنة في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا؟ أي اخبار عن فك الحصار عن مدني أو بري أو بحري أو الفتيحاب؟ أي اخبار عن السماح باي مساعدات إنسانية بالدخول للمناطق المحاصرة؟
وأضاف “طيب هل هناك اي اخبار عن اعادة المسروقات التي تم نهبها بواسطة عناصر الدعم السريع من مخازن صندوق الغذاء العالمي في الجزيرة والتي كانت تكفي لاطعام مليون ونصف سوداني؟
وتابع “طيب على الاقل، اي اخبار عن السماح للمواطنين الذين يحاولون الخروج من مناطق سيطرة المليشيا بالخروج فعلا ام ان السجن المفتوح مستمر؟
وواصل امجد قائلا: هل هناك جدية لاي بند من بنود هذا الاتفاق ام انهم اكتفوا باعلان التحالف السياسي والدفاع عن ان المليشيا لم ترتكب انتهاكات طوال عشرة اعوام وان خروجها من بيوت الناس مربوط باتفاق تقسيم سلطة سياسي كما ورد على لسان قادة ومنظري تقدم؟.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: اخبار عن
إقرأ أيضاً:
أربعة أشهر تفصل العراق عن بوصلة ترامب.. اتفاق الانسحاب في مهب القرار الأمريكي - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
كشف المختص في الشؤون الاستراتيجية مصطفى الطائي، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، عن موعد التفات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى العراق واتخاذ إجراءات بخصوص بعض ملفاته الداخلية.
وقال الطائي لـ "بغداد اليوم " إن "ترامب بما لا يقبل الشك سوف يكون له تدخل بشؤون العراق الداخلية خاصة المتعلقة بالشأن الأمني والفصائل المسلحة وكذلك الوجود الامريكي"، مشيرا الى أن "ترامب سيكون رافضا لأي انسحاب خلال المرحلة القادمة".
وأضاف، أن "التفاتة ترامب نحو الملف العراقي سيكون بعد ما يقارب اربعة أشهر، فهو يريد في بداية ولايته الأهتمام بالملفات الداخلية للولايات المتحدة وكذلك الحرب الروسية- الاوكرانية، بعد ذلك سيكون لادارة ترامب دورا في رسم الكثير من القضايا العراقية الداخلية عبر استخدام ورقة العقوبات الاقتصادية".
وما أن جلس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تنصيبه بوقت قصير، على مكتبه في البيت الأبيض، وقع سلسة من الأوامر التنفيذية والتوجيهات، تتعلق بالهجرة والعفو الجنائي ومجتمع "الميم" والانسحاب من اتفاقيات دولية والتراجع عن قرارات سابقة لبايدن.
سبق ذلك خطاب التنصيب الذي قال فيه ترامب إن الولايات المتحدة بدأت "عصرا ذهبيا"، متعهدا بإجراءات ستساعد البلاد على "الازدهار".