صور| شرار متطاير وأصوات مدوية.. ثوران بركان "مارابي" بإندونيسيا مجددًا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ثار بركان جبل "مارابي" في إقليم "سومطرة الغربية" ثلاث مرات، مطلقًا أصواتًا مدوية.
وقال مسؤول محلي في منطقة "آجام" اليوم الأحد "الليلة الماضية، حوالي الساعة الثامنة والدقيقة 45 مساء، تم سماع دوي ثلاثة انفجارات عالية على الأقل.
أخبار متعلقة شقيقة زعيم كوريا الشمالية تحذر من رد فوري على أي استفزازآلاف المشردين جراء اندلاع حريق في مخيم للاجئي الروهينجا ببنجلاديشوشهد القرويون ضوءًا أحمر، يخرج من الفوهة، في قمة مارابي"، حسب وكالة "انتارا نيوز" الإندونيسية للأنباء اليوم الأحد.
وأعقب الثوران انبعاث شرار مشتعل بالإضافة إلى أصوات عالية مستمرة.
وأضاف أنه سيواصل حث المواطنين على توخي الحذر لاسيما هؤلاء الذين يقيمون عند سفح البركان.
بركان جبل مارابي ينفث الرماد البركاني - رويترز بركان جبل مارابي ينفث الرماد البركاني - رويترز var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وكان بركان "مارابي" قد ثار الشهر الماضي مما أسفر عن مقتل 23 شخصا،جميعهم من المتنزهين.
وكان المتنزهون من بين 75 شخصًا تم تسجيلهم لتسلق جبل مارابي، عندما ثار البركان فجأة، وقذف الغاز الساخن والصخور في الهواء. ويعد مارابي أحد أكثر البراكين نشاطا في جزيرة سومطرة، الواقعة في الجزء الغربي من الأرخبيل الإندونيسي.
ويعود آخر ثوران لبركان مارابي إلى عام 2018، حيث قذف الرماد والحمم البركانية في الغلاف الجوي لمسافة تصل إلى 5 كيلومترات.
ويعد البركان جزءا من "حزام النار في المحيط الهادئ"، وهو حزام من النشاط الزلزالي يحيط بالمحيط الهادئ. ويوجد أكثر من 120 بركانا نشطا في إندونيسيا، مما يجعلها عرضة للكوارث البركانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جاكرتا ثوران بركان بركان مارابي بركان إندونيسيا
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية بالأرقام لـ رئاسي وحكومة عدن خلال 2024
الجديد برس|
شهدت المحافظات الخاضعة لسيطرة حكومة المجلس الرئاسي الموالي للتحالف ارتفاعًا ملحوظًا في جرائم الأموال العامة خلال عام 2024، حيث تم تسجيل 565 جريمة، في مؤشر يعكس تفاقم الفساد وضعف الرقابة على المال العام.
وكشفت تقارير أمنية حديثة عن تنوع الجرائم المالية المسجلة، حيث شملت 206 جرائم ألحقت ضررًا بالاقتصاد القومي، مما يعكس تلاعبًا واضحًا بالموارد العامة، إلى جانب 174 جريمة تزييف وتزوير، الأمر الذي يشير إلى ضعف الرقابة على المستندات والوثائق الرسمية.
كما سجل التقرير 156 جريمة تتعلق بالوظيفة العامة، ما يثير تساؤلات حول تفشي الرشوة والمحسوبية داخل المؤسسات الحكومية.
ولم تسلم الأصول العامة من التلاعب، حيث تم رصد 20 جريمة استيلاء على أراضي الأوقاف، و9 جرائم أخرى تمثلت في الاعتداء على عقارات الدولة، في مؤشر على تصاعد التعدي على الممتلكات العامة دون رادع حقيقي.