رامي صبري| أغنية بين الحيطان الأعلى مشاهدة في ألبوم "النهايات أخلاق"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
حققت أغنية بين الحيطان للفنان رامي صبري في أحدث ألبوماته “النهايات أخلاق”، الأعلى مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير"يوتيوب"، وذلك خلال يومين من طرحها .
تفاصيل أغنية بين الحيطان وفريق عملهاأغنية بين الحيطان سجلت أكثر من 330 ألف مشاهدة، وحصلت على المرتبة الثالثة في قائمة الأكثر مشاهدة عبر قناة رامي صبري الرسمية على يوتيوب.
جاءت أغنية “بين الحيطان” من بين الأغنيات التي تمر طرحها من الألبوم ، من كلمات عمرو المصري، ألحان وتوزيع عمر الخضري، وتقول كلماتها "
وبعدين يا سنيني انا البعد آذيني فراقه طلع عيني اتهديت بشوف بعده مآسي لا نسيت ولا هكون ناسي موجود في قلبي وراسي حنيت بين الحيطان شايفه وشايف زمان ذكريات في المكان مابتتنسيش بعده الحياه صعبه وضايع وتاه قلبي اللي راح معاه ومارجعليش ده كان بيننا ليالي وايام سابهالي وعايش علي حالي وموجوع ده لو يرجه ثانيه ارتاح واعيش الدنيا بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع ".
طرح رامي صبري ألبومه الجديد “النهايات أخلاق”، والذي ضم 10 أغنيات “النهايات أخلاق، جامد، النجومية، أمانة ياقلبي، بين الحيطان، مبسوط يابعد، بحكي عليكي، حلفتك بالليالي، جت سليمة، كل سنة”.
كانت آخر ألبومات رامي صبري “معايا هتبدع” الذي ضم 8 أغنيات وسيتم طرحه تدريجيًا ابتداءً من 3 ديسمبر 2022 حتى 3 يناير 2023.
“معايا هتبدع، يمكن خير، لما بيوحشني، احنا في حتة تانية، حبينا، انت الأصل، بتفتكرني، فاكر نفسك هدية”، وحققت يمكن خير نجاحًا ساحقًا خلال العام الماضي وحققت أكثر من 93 مليون مشاهدة، من كلمات أحمد علي موسى، ألحان رامي صبري، وتقول كلماتها "
ولا وقته اننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا اعاتب إيه إيه هيفيد على اد ماقلبي وجعني وانا شايفك جاي تودعني و ماشي ماشي بعيد يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع اوام هنساك واعيش واهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش خلص الكلام ولا وقته اننا نتحاسب….. يمكن خير عشان كان لازم ابعد من زمان انا وانت ميسعناش مكان والبركة فيك موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه…. ولا وقته اننا نتحاسب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامي صبري أغاني رامي صبري ألبوم النهايات أخلاق النهايات أخلاق أغنية بين الحيطان كلمات أغنية بين الحيطان أغنیة بین الحیطان النهایات أخلاق رامی صبری یمکن خیر ولا وقته
إقرأ أيضاً:
ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟
في خطوة مفاجئة، أعلن الكاتب والشاعر المصري وليد عبد المنعم إطلاق ألبوم جديد يحمل اسم "كوما"، وهو مشروع موسيقي فريد من نوعه، إذ أن كلمات الأغاني من تأليفه، بينما الألحان والتوزيع وأصوات المطربين والمطربات تم تخليقها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تحت إشرافه ورؤيته الفنية.
عبد المنعم، الذي اشتهر بإسهاماته الفنية مع أغلب فرق الموسيقى المستقلة في مصر مثل "وسط البلد"، وتعاونه من عدد من المطربين، إضافة لأغاني الأفلام السينمائية مثل "لا مؤاخذة" و"زي النهاردة" مع المخرج عمرو سلامة، أعلن تقديمه من خلال هذا الألبوم مجموعة من الأغنيات التي تستشرف المستقبل الموسيقي في العالم، عبر استخدام متطور وغير مسبوق للذكاء الاصطناعي في الموسيقى العربية.
لكن في الوقت ذاته أثار الأمر مخاوف الجمهور حول تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، ومدى قدرته على إزاحة العنصر البشري من المجال الموسيقي، بدرجة ربما تنذر بالخطر.
ما قصة "كوما بروجكت"؟
في حديثه مع "24"، قال الشاعر وليد عبد المنعم إنه فكّر هذا المشروع الموسيقي منذ أكثر من عامين، وتحديداً عندما كان يدرس دبلومة في الذكاء الاصطناعي مرتبطة بمجال عمله.
وخلال هذه الفترة اكتشف أن هناك شركات أمريكية تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى بطريقة احترافية، بهدف توفير حلول بديلة لصناعة الموسيقى كصناعة قائمة بذاتها.
هذه الفكرة التي يقصدها الشاعر المصري تجاوزت مجرد التلاعب بالأصوات لإعادة تقديمها كما يفعل البعض، بل تهدف إلى إدخال الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في عملية الإنتاج الموسيقي، على حد تعبيره.
مراحل التنفيذ
قام وليد عبد المنعم بتأسيس استوديو في منزله بالكويت، وبدأ في تعلم المقامات الموسيقية والإيقاعات، كما تعلم العزف على الآلات والتوزيع الموسيقي، ودرس مختلف جوانب عملية إنتاج الموسيقى، بما فيها هندسة الصوت مثل الميكساج وغيره.
الهدف الأساسي للمشروع كان تقديم تجربة احترافية متكاملة باستخدام التكنولوجيا الحديثة، لكن العملية كانت معقدة، بحسب تصريحاته، إذ كان يعمل على التفاصيل الدقيقة لكل أغنية، مثل اختيار الإيقاع والآلة المناسبة، وأحياناً كان يغير التوزيع بالكامل حتى يصل إلى النتيجة المرجوة.
وعن ذلك قال: "العملية ليست بسيطة بسبب الذكاء الاصطناعي كما يتصور البعض. إنتاج الأغنية الواحدة قد يستغرق شهوراً من العمل، وهناك أغنيات استغرقت مني أربعة أشهر أو أكثر".
سر التسمية "كوما"
جاءت فكرة تسمية الألبوم بـ"كوما" من تخيل مستقبلي بأن الموسيقى ستكون تعبيراً عن حالة ما بين الوعي واللاوعي، قائلاً: "تخيلت أن الكوكب قد يمر بمرحلة كارثية تجعل البشر يعيشون في عزلة، ويرتدون أقنعة واقية بسبب ظروف بيئية قاسية، مما سيؤثر على شكل الحياة الفنية والموسيقية".
وأضاف: "من هنا، جاءت فكرة إنتاج موسيقى تتسم بالغموض، بحيث لا يمكن تمييز ما إذا كانت صادرة عن بشر أم عن ذكاء اصطناعي. كانت هذه الرؤية جزءاً من الإلهام الذي استند إليه المشروع".
تجربة وحيدة.. أم مستمرة؟
وانطلاقاً من عمله ككاتب وشاعر، قال وليد عبد المنعم لـ"24": "هناك جانب أعتقد أن الذكاء الاصطناعي لن يتمكن من تحقيقه بسهولة، وهو كتابة الكلمات. فالإبداع في الكتابة ينبع من المشاعر والضمير الإنساني، وهذه منطقة يصعب على الذكاء الاصطناعي الوصول إليها، على الأقل في الوقت الحالي".
وأضاف: "نعم يمكنه تقديم كلمات جيدة أو مقبولة، لكنها لن تكون نابعة من (العدم) كما هو الحال مع الإبداع البشري".
وفي نهاية حديثه، أكد عبد المنعم أن هذا المشروع ليس مجرد تجربة وانتهت، بل هو امتداد طويل المدى لتجارب أخرى، مشيراً إلى أن هذا الألبوم هو البداية، وستتبعه أغانٍ فردية وألبومات جديدة بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي أيضاً.