مباحثات إيطالية وكندية لتهدئة الصراع في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ناقشت وزيرة خارجية كندا ميلاني جولي ونظيرها الإيطالي أنطونيو تاجاني الصراع في الشرق الأوسط وتقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا .
وكتبت ميلاني جولي في منشور عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي اليوم الأحد: "يسعدني التواصل مع نظيري الإيطالي أنطونيو تاجاني لمناقشة رئاسة إيطاليا لمجموعة السبع هذا العام".
وأضافت: "لقد ناقشنا الصراع في الشرق الأوسط والحاجة إلى مواصلة دعم نضال أوكرانيا من أجل الحرية ومشاركتنا في منطقة المحيطين الهندي والهادئ".
يذكر أن كندا قدمت لأوكرانيا مساعدة عسكرية تبلغ قيمتها حوالي 2 مليار دولار، وقد تجاوز إجمالي المساعدات الكندية المتنوعة لأوكرانيا، بما في ذلك المساعدات الإنسانية والمالية، 7.5 مليار دولار منذ بداية العام الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة خارجية كندا الشرق الاوسط إيطاليا اوكرانيا مساعدة عسكرية المساعدات الكندية المساعدات الانسانية
إقرأ أيضاً:
عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
يكشف هذا الملف تطورات "مشروع الشرق الأوسط الجديد" وتأثيراته على المنطقة، مع التركيز على السياق السوري، متناولاً الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تكتنف هذا "المشروع"، بما في ذلك تغيير موازين القوى، وإعادة تشكيل التحالفات، وفرض ثقافة القبول بالهيمنة الصهيونية، شارحاً كيف أصبحت "سوريا" البوابة الأساسية لتطبيق هذه الرؤية.
كما يُسلّط الضوء على أن هذا "المشروع" ليس مجرد خطة عابرة، بل استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تفكيك الدول المركزية في المنطقة وإعادة رسم خرائطها بناءً على عوامل متعددة.
إلى جانب ذلك، يستعرض الملف الآثار المدمرة لهذا "المشروع" على الهويات الوطنية والقومية، وكيف يتم استخدام الفوضى والحروب الأهلية كأدوات لإضعاف الدول.
كما يقدم تحليلاً متعمّقاً حول الأدوار التي تلعبها القوى الدولية والإقليمية ومدى تأثير ذلك في تسريع أو عرقلة هذا "المشروع"، مشيراً إلى دور "أمريكا" في دعمه لتحقيق مصالحها، وتعزيز النفوذ "الصهيوني" في المنطقة، ومستشرفاً السيناريوهات المحتملة في ظل المتغيرات الراهنة.
هذا الملف يُعدّ مرجعاً مهماً وأداةً لفهم الآلية المعقدة التي تحكم منطقة الشرق الأوسط، وهو بقدر ما يُمكّن القارئ العادي من فهم السياق التاريخي والحاضر المتغيّر للمنطقة، فهو يستهدف الباحثين وصنّاع القرار والمهتمين بالشؤون السياسية والإستراتيجية، علاوةً على ما يثير من أسئلةٍ جوهرية حول مصير المنطقة وهوياتها الوطنية.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:1734978766_3f_yGO.pdf