شقيقة زعيم كوريا الشمالية: الجيش سيطلق "وابلا من النيران" في حال حدوث أي استفزاز
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قالت كيم يو جونج، الشقيقة القوية للزعيم كيم جونج أون، اليوم الأحد، إن جيش بلادها سيطلق على الفور "وابلا من النيران" في حالة حدوث أي استفزاز، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية.
يأتى ذلك بعدما قالت كوريا الجنوبية إن كوريا الشمالية أطلقت أكثر من 60 قذيفة مدفعية أمس السبت بالقرب من حدودهما البحرية المتنازع عليها، وبعد إطلاق مماثل لأكثر من 200 قذيفة بالمنطقة في اليوم السابق.
وقالت كيم يو جونج، في بيان "دعوني أوضح مرة أخرى أن جيشنا قد فتح بالفعل الزناد".وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية
قالت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إن جيش بلادها سيتدخل بشكل فوري وبقوة في حال حدوث أي استفزاز، وفقًا لرويترز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية كوريا الشمالية
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر.. تجنب هذه الأخطاء عند علاج نزلات البرد
تزداد خلال موسم البرد، حالات الإصابة بالعدوى الفيروسية التنفسية الحادة، ويحاول البعض علاج أنفسهم ذاتيا، ويرتكبون أخطاء قد تؤدي إلى حصول مضاعفات بدلا من العلاج.
وتحدد الدكتورة فريدة بيودين الأخطاء الرئيسية في علاج التهابات الجهاز التنفسي الحادة:
- تناول مضادات الحيوية في معالجة العدوى الفيروسية، مشيرة إلى أن هذه المضادات غير فعالة ضد الفيروسات، ويمكن تناولها فقط عند حدوث مضاعفات- التهاب الجيوب الأنفية التهاب الأذن الوسطى والتهابات الرئة وغيرها. وبالإضافة إلى ذلك، تؤثر مضادات الحيوية سلبا في ميكروبيوم الأمعاء، ما يؤدي إلى ضعف منظومة المناعة.
- خفض درجة الحرارة المرتفعة قليلا مثلا 37.5 درجة لا ينصح بخفض درجة حرارة الجسم المرتفعة إلى 38.5- 39.0 درجة في الأيام الثلاثة الأولى لأن منظومة المناعة تعمل بنشاط ضد الفيروسات عند ارتفاع درجة حرارة الجسم، كما يجب أخذ عمر المريض والأمراض المصاحبة في الاعتبار، ومن الأفضل تخفيض درجة حرارة كبار السن والأشخاص الذين لا يتحملون ارتفاع درجة حرارة جسمهم، ولكن إذا ارتفعت درجة الحرارة فوق 39 درجة، فيجب خفضها على الفور، لأنها قد تسبب الإصابة بجلطات الدم وفقدان الوعي وأمراض القلب والأوعية الدموية والوذمة الدماغية وما إلى ذلك.
- تناول أدوية مضادة للسعال لعلاج العدوى الفيروسية هذه الأدوية تكبح افراز البلغم، ما يؤدي إلى تراكمه، وبالتالي حدوث نوبات سعال حادة.
- يهمل البعض ضرورة الاستراحة في الفراش، مع أنه من الضروري توجيه قوى الجسم نحو مكافحة الفيروسات لتجنب خطر حدوث مضاعفات أخرى مع إضافة عدوى بكتيرية.
- من الخطأ إغلاق النوافذ والأبواب أثناء المرض لأن الحمل الفيروسي في الداخل مرتفع ويزيد من احتمال استمرار المرض فترة طويلة مع حدوث مضاعفات.
ووفقا لها، يجب أن يشمل علاج التهابات الجهاز التنفسي الحادة غير المعقدة: الراحة في الفراش، واتباع نظام غذائي، وشرب الكثير من السوائل؛ خفض درجة حرارة الجسم إذا لزم الأمر؛ غسل الأنف بالمحلول الملحي؛ استخدام القطرات المضيقة للأوعية الدموية لمدة 3 أيام في حالة احتقان الأنف الشديد؛ لعلاج السعال الرطب، يجب استخدام الأدوية المحللة والطاردة للبلغم.