13 فبراير.. هاني شاكر يحيي حفل عيد الحب في لبنان
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
يستعد النجم هاني شاكر لإحياء حفلاً غنائيًا، فى العاصمة اللبنانية بيروت، يوم 13 فبراير المقبل، ضمن حفلات عيد الحب.
هاني شاكر في حفل عيد الحبومن المقرر أن يقدم هاني شاكر خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته القديمة والجديدة التى يتفاعل معها الجمهور.
ونشر هاني شاكر، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» الملصق الدعائي لحفل عيد الحب، الذي يقام بتاريخ 13 فبراير المقبل في أحد الفنادق في بيروت.
A post shared by Hany Shaker (@hanyshaker)
آخر أعمال هاني شاكر
وكان أمير الغناء العربي النجم هاني شاكر طرح أحدث أغانيه بعنوان «الهوية عربي»، وذلك على جميع التطبيقات والمنصات الموسيقية تضامنا مع الشعب الفلسطينى وأحداث غزة، من كلمات أسامة حسن وألحان مصطفى شكري وتوزيع أحمد أمين.
يذكر أن شاكر طرح مؤخرا أحدث أغانيه، والتي جاءت بعنوان «بلاد البخت» بتقنية الـ AI والتي لاقت تفاعلا كبيرا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ طرحها، وهي ثالث أغاني أمير الغناء العربي لهذا العام بعد طرحه مؤخرا أغنيتي «الكبير» و«مروق» اللذين حققا نسبة تفاعل كبيرة.
اقرأ أيضاًهاني شاكر يعود للتمثيل.. شاهد أبرز أعماله السينمائية والمسرحية «فيديو»
أمير الغناء العربي يتعرض للنصب.. ماذا حدث مع هاني شاكر في البحرين؟
أنغام تستضيف أمير الغناء العربي هاني شاكر الليلة | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغاني هاني شاكر أغنية هاني شاكر اغاني هاني شاكر الكبير هاني شاكر جديد هاني شاكر حفلات هاني شاكر هانى شاكر هاني شاكر هاني شاكر 2023 هاني شاكر الكبير هاني شاكر جديد هاني شاكر يوتيوب أمیر الغناء العربی هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.