أحوال جوية مستقرة وطقس دافئ بالبحيرة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تشهد مدن وقري محافظة البحيرة ، صباح اليوم الأحد، أحوال جوية مستقرة، وطقس دافئ ، مع إختفاء السحب المنخفضة والمتوسطة، وتواجد الشبورة المائية حتي التاسعة صباحا، ووجود رياح خفيفة مثيرة للرمال والأتربة أحيانا، مما يؤثر علي معدل الرؤية للسائقين أثناء قيادتهم للسيارات، خاصة في المناق الصحراوية مثل وادي النطرون والنوبارية ومركز بدر .
وفي ميناء الصيد بالمعدية، سارت الأمور بشكل طبيعي، حيت تواجدت أعداد كبيرة من الصيادين منذ الصباح الباكر، تمهيدا لبدء رحلات الصيد في مياة البحر المتوسط، سواء رحلات اليوم الواحد، أو الرحلات الإسبوعية .
وفي قري المحافظة يواصل المزارعين حصاد المحاصيل الزراعية المختلفة ، تمهيدا لنقلها إلي أسواق الجملة بمدن المحافظة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحوال جوية مستقرة وطقس دافئ بالبحيرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: التوافق الفكري بين الزوجين أهم مقومات بناء أسرة مستقرة
أكدت الدكتورة صفاء حمودة، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أنه من الضروري أن يستعد الشخص نفسيًا قبل الإقدام على الزواج وتكوين أسرة، مشيرة إلى أن الخطوة الأولى هي اختيار شريك الحياة، والحب ليس المعيار الوحيد الذي يجب الاعتماد عليه في الاختيار، بل يجب أن يكون هناك توافق فكري، اجتماعي، ثقافي، ومادي بين الطرفين، وهذه المقومات تسهم في نجاح العلاقة الزوجية وبناء أسرة مستقرة، بعيدًا عن التوقعات غير الواقعية.
التحضير للزواج لا يتوقف عند اختيار الشريكوأوضحت أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن التحضير للزواج لا يتوقف عند اختيار الشريك، بل يجب أن يشمل أيضًا الاستعداد لتربية الأطفال، فقبل أن يُقبل الشخص على خطوة الإنجاب، من الضروري أن يكون لديه الوعي الكافي حول مراحل نمو الطفل النفسية واحتياجاته في كل مرحلة.
وقالت: «إذا لم يكن الشخص جاهزًا نفسيًا أو غير مستقر، فالأفضل ألا يتخذ خطوة الزواج، لأن الاستقرار النفسي من أهم عوامل نجاح العلاقة الأسرية وتربية الأطفال، والزواج ليس مجرد خطوة لتلبية رغبات الأهل، بل هو مسؤولية كبيرة تتطلب التحضير والتدريب على تحمل المسؤولية ورعاية الأسرة».
تحمل المسؤوليةوأضافت أنه في العديد من الأحيان نجد أن الأهل يدفعون أبناءهم نحو الزواج في وقت غير مناسب، معتقدين أن الزواج سيعلمهم تحمل المسؤولية، بينما الواقع يظهر العكس، إذ أن الزوجين بحاجة للاستعداد النفسي والتدريب قبل الزواج على كيفية التعامل مع شريك الحياة وكيفية تربية الأطفال تربية إيجابية، لافتة إلى أن دور الأهل في تربية الأبناء يجب أن يشمل تعليمهم المسؤولية قبل الزواج، حتى يكونوا قادرين على تحمل أعباء الحياة الزوجية.