يزداد البحث عبر محركات جوجل عن كروت تهنئة العام الجديد بأشكالها المبهجة وكلماتها السعيدة ودعواتها الصادقة، وهو ما نوضحه لكم عبر بوابة الفجر الإلكترونية، من خلال بطاقات تهنئة رأس السنة الميلادية بقوالب جاهزة على الإرسال فورًا، دون عناء تضييع الوقت في التصميم والتفكير.

بطاقات تهاني عيد الميلاد المجيد 2024 وعبارات مصورة للمعايدة أجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماس

 

كروت تهنئة العام الجديد
 

نرشح لكم كروت تهنئة العام الجديد 2024 بتحميل صور بابا نويل المكتوب عليها عبارة Merry Christmas، وهي تهنئة المسيحيين لبعضهم البعض احتفالا بـ عيد الميلاد المجيد والذي يحل يوم 7 يناير وفقا للكنيسة الأرثوذكسية.

تهنئة بعيد الميلاد المجيد Merry Christmas"كل عام وأنتم بخير! أتمنى لكم سنة جديدة مليئة بالفرح والسعادة وتحقيق جميع أحلامكم. عام سعيد!""في بداية العام الجديد، أتمنى لكم أيامًا مشرقة تملؤها النجاح والتحقيقات الكبيرة. كل عام وأنتم بخير!""أتمنى لكم سنة جديدة مليئة بالصحة والسعادة والنجاح. لنجعل هذا العام أفضل من السابق. عام سعيد!""بمناسبة العام الجديد، أتمنى لكم تحقيق كل الأماني والأحلام والنجاحات الكبيرة. كل عام وأنتم بخير!""عندما نستقبل العام الجديد، فلنتخلص من الماضي ولنبدأ رحلة جديدة مليئة بالأمل والتفاؤل. أتمنى لكم سنة جديدة سعيدة ومليئة بالمغامرات الرائعة.""في العام الجديد، لنمحو الأحزان ولنشعل الأفراح. أتمنى لكم سنة جديدة مليئة بالسعادة والتفاؤل والنجاح. عام سعيد!""بمناسبة العام الجديد، أتمنى لكم أيامًا مليئة بالضحك والفرح والحب. لنجعل من هذا العام مغامرة لا تُنسى. كل عام وأنتم بخير!""أتمنى لكم سنة جديدة تملؤها السلام والحب والنجاح. لا تدعوا التحديات تثنيكم، بل اجعلوا هذا العام فرصة للنمو والتطور. عام سعيد!""عندما يطل العام الجديد، فلنقدّم أوراق بيضاء للحياة ولنملأها بأحلامنا وتطلعاتنا. أتمنى لكم سنة جديدة مليئة بالتحقيقات والسعادة. كل عام وأنتم بخير!""في بداية العام الجديد، أتمنى لكم أيامًا مشرقة كشمس الصباح وأمسيات سعيدة كقمر الليل. لنمضي قدمًا بثقة وإيمان. عام سعيد!"

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صور عيد الميلاد المجيد 2024 تهنئة بعيد الميلاد المجيد Merry Christmas عيد الميلاد المجيد Merry Christmas عيد الميلاد المجيد عید المیلاد المجید کل عام وأنتم بخیر العام الجدید عام سعید

إقرأ أيضاً:

بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!

الاقتصاد نيوز - متابعة

يفرض نظام النقل في لبنان على المواطنين استخدام السيارات الخاصّة.

فالنقل العام غير موجود تقريباً، والنقل المشترك غير منظّم، وهو ما فتح الباب أمام سياسة امتلاك السيارة في البلد منذ أول الألفية الحالية.

وقد ازدادت هذه الظاهرة مع توسّع القطاع المصرفي الذي أصبح مصدراً لتمويل عمليات شراء السيارات عبر القروض التي كان يقدّمها حتى الانهيار في عام 2019.

ومنذ الانهيار شهد سوق استيراد السيارات تذبذباً لناحية كمية السيارات المستوردة، كذلك لمتوسط أسعارها.

ولكن مع انهيار القدرة الشرائية في البلد، بقي سوق استيراد السيارات حياً، إذ استورد لبنان بين عامي 2020 و2024 نحو 188 ألف سيارة.

بحسب أرقام الجمارك الأخيرة، استورد لبنان في سنة 2024 نحو 19200 سيارة قيمتها نحو 325 مليون دولار.

الرقم صغير نسبة إلى حجم استيراد السنوات الماضية، إذ يبلغ معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة (2020-2023) 42300 سيارة سنوياً بقيمة 734 مليون دولار، أي إن استيراد سنة 2024 أقل بنسبة 54% من معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة في عام 2019 من ناحية العدد.

الجدير بالذكر هو أن سنة 2022 شهدت استيراد سيارات بقيمة 1.3 مليار دولار، وهو رقم قياسي حتى بالنسبة إلى سنة 2018 (قبل الانهيار) عندما بلغت قيمة السيارات المستوردة 1.13 مليار دولار.

قد يكون أحد العوامل التي أسهمت في هذا الانخفاض هو الحرب التي شهدها لبنان منذ 7 تشرين الأول 2023، والتي انعكست على الحركة الاقتصادية في البلد بشكل عام، كما انعكست بشكل مؤكّد على سلوك المستهلكين اللبنانيين الذين جمّدوا الدخول في بعض نواحي الاستهلاك، خصوصاً في السلع التي تحتاج إلى رأس مال كبير، ومنها السيارات.

كما أن سنة 2024 شهدت ارتفاع الدولار الجمركي إلى 89 ألف ليرة للدولار الواحد، ما أسهم في ارتفاع كلفة استيراد السيارات على المستهلكين في لبنان مقارنة بسنوات ما بعد الأزمة عندما بلغت قيمة الدولار الجمركي 1500 ليرة للدولار، والذي عُدّل في نهاية 2022 إلى 15 ألفاً ومن ثم في آذار 2023 إلى 45 ألفاً، وهي أسعار كانت أقل من سعر الصرف في السوق في ذلك الوقت.

وقد انخفض معدّل قيمة كل سيارة مستوردة في عام 2024، حيث بلغ ما يقارب 16900 دولار للسيارة، وهو أقل من معدّل السنوات الماضية بنسبة 2%، حيث بلغ معدّل قيمة السيارة المستوردة الواحدة في السنوات الأربع اللاحقة للانهيار نحو 17300 دولار للسيارة.

لكنّ المفارقة هي أنه في عام 2024 بلغت نسبة السيارات الجديدة المستوردة نحو 28% من مجمل استيراد السيارات، وبلغت نسبة السيارات المستعملة المستوردة نحو 72%، في حين أن معدّل السيارات الجديدة في السنوات الأربع بعد الأزمة كان نحو 20%، والمستعملة 80%، ما يعني أنه من المفترض أن يكون معدّل قيمة السيارة الواحدة في عام 2024 أعلى من السنوات السابقة، لكنّ الواقع مختلف.

إلا أن نسبة السيارات الصغيرة الحجم المستوردة في عام 2024 كانت أكبر من معدّل السنوات السابقة (9.1% مقابل 5.7% في سنوات ما بعد الأزمة)، ما قد يُفسّر انخفاض قيمة السيارة الواحدة في هذه السنة.

فاتورة استيراد السيارات كانت مكلفة على الاقتصاد اللبناني قبل الأزمة، ولكنها بقيت مكلفة نسبياً بعد الأزمة أيضاً.

فمنذ عام 2020 استورد لبنان سيارات بنحو 3.2 مليارات دولار.

والكلفة لا تقتصر على استيراد السيارات، بل يتبعها أيضاً استهلاك إضافي للمحروقات، وقطع الغيار، والزيوت وغيرها من توابع القطاع.

في حين أن خيار إنشاء قطاع نقل عام يمكن أن يوفّر على فاتورة الاستيراد اللبنانية مليارات إضافية.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • الكنيسة الكاثوليكية تشارك في احتفالية لجنة المرأة بمجلس كنائس مصر بعيد الأم
  • "الصكوك الوطنية": 15.8 مليار درهم استثمارات حملة الصكوك نهاية 2024
  • بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!
  • قطاع تأجير السيارات في تركيا يضيف 69.7 ألف مركبة جديدة في 2024
  • بوركينافاسو تعلن تحرير أراض جديدة من المتمردين
  • الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تستعد للاحتفال بعيد القيامة المجيد
  • سعر وطريقة استخراج شهادة الميلاد
  • آليات جديدة لـ إنهاء عقد العمل وهذه حالات تعويض الموظفين في القانون الجديد
  • حبيب العسكر.. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد
  • لماذا صمت المشايخ والدعاة ؟