الفن و المشاهير هذا قرار لطيفة التونسية بعد المزاد العلني على بدلتها
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، هذا قرار لطيفة التونسية بعد المزاد العلني على بدلتها،بعد ظهور الفنانة التونسية ، لطيفة التونسية في برنامج معكم مع الإعلامية المصرية منى .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا قرار لطيفة التونسية بعد المزاد العلني على بدلتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد ظهور الفنانة التونسية ، لطيفة التونسية في برنامج "معكم" مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي، ببدلة ظهرت بها قبل 30 عامًا في فيديو كليب "بحب في غرامك"، الذي لاقى إعجاب الجمهور وتفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي الكبير ،أطلق جمهور لطيفة وسم يطالبون بعمل مزاد لشراء البدلة التي إرتدتها لطيفة في الكليب، وحمل الوسم عنوان #مزاد_بدلة_لطيفة.
وتفاعلت لطيفة مع الفكرة، وقامت بنشر المزاد عبر صفحتها الرسمية، وكتبت : "طب أهو"، ليشارك جمهورها بكثافة، عارضين أسعاراً مرتفعة للبدلة وصلت إلى 200 ألف دولار، لتقرر لطيفة التبرع بالمبلغ للأعمال الإنسانية ودعم عدد من الجمعيات الخيرية، معلقة: "تفتكروا مزاد بدلة لطيفه بكره يوصل لكام؟، "طب أهو"، الليلة وصل 200000 يارب بكره يكبر ونقدر نساعد به الجمعية الخيرية اللي في بالي". وكان سعر البدلة قد بدأ بمبلغ 5 آلاف دولار .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي لأهل غزة: تحية لكم من مصر نحن معكم ولن نترككم
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على مشهد عودة آلاف النازحين إلى ديارهم في شمال قطاع غزة عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين قائلة: «يسيرون على الأقدام حاملين أمتعتهم القليلة فوق ظهورهم وأحزانهم الكبيرة داخل قلوبهم، عائدين إلى ما تبقى من بيوتهم المهدّمة في شمال القطاع بعد خمسة عشر شهرًا من القتل والتدمير».
تشبث بالأرض رغم الإبادةوأضافت خلال برنامجها «كلمة أخيرة» المذاع على شاشة ON: «هذا هو الشعب الفلسطيني الجبّار، هؤلاء هم الغزّيون الذين قُتل منهم قرابة 10% في هذه الإبادة الوحشية، ولا يزالون يحملون بعضًا من الأمل ويتشبثون بأرضهم؛ فهم أصحابها وأصحاب الحق ولا يتركونها».
وتابعت: «تحية لكم من مصر ومن قلوب المصريين، نحن معكم، لن نترككم، ولن نخضع لأي محاولات لتصفية قضيتكم سندعمكم مهما كان الثمن، وبكل ما أوتينا منذ بداية الرحلة، ليست رحلة العودة فقط، ولكن أيضًا رحلة الإعمار».
واستطردت: «النازحون ورحلتهم شمالًا بدأت في السابعة صباحًا بعد تأخير دام 48 ساعة بسبب خلافات بين حماس وإسرائيل، إنها مسيرة طويلة لهم، والتكبيرات كانت عظيمة طوال الطريق».
وأكملت: «هؤلاء هم الغزّيون الذين هُجّروا على مدار خمسة عشر شهرًا من الشمال والوسط إلى الجنوب، وكانوا يعيشون في الخيام، والآن مع اتفاق وقف إطلاق النار في الهدنة الأخيرة، يتحركون من رفح والنصيرات والمواصي صوب الشمال».
وواصلت: «يخرجون من خيام الجنوب إلى خيام أخرى في الشمال، لكنهم الآن بجوار بيوتهم المهدّمة، مسار رحلتهم كان من خلال أفواج ضخمة تجاوزت أعدادهم 300 ألف بطول شارع الرشيد الساحلي، وهو مشهد تفويج لا يماثله شيء، عشرات الآلاف من النساء والرجال والأطفال ساروا على الأقدام لمسافات تتراوح ما بين 7 إلى 10 كيلومترات».
مشاهد عودة الغزيين للشمال تزعج إسرائيلوأردفت: «اللي يشوف مشاهد عودة الغزيين يقول إنها جرافيك، ولكنها حقيقة وهذه المشاهد لا يفهمها ترامب، وتزعج إسرائيل، الغزيون يعودون إلى ما تبقى من منازلهم وأهاليهم، ونسبة الدمار وصلت إلى 90%، ويحتاجون إلى خيام وكرفانات يعيشون بها، وطبقا للاتفاق شركات قطرية وأمريكية ومصرية تشرف على عودة النازحين إلى شمال غزة».
ووصفت الحديدي مشهد تدفق النازحين بكثافة على طول شارع الرشيد قائلة: «مشهد للتاريخ قد لا يتخيله البعض، ويعتقدون أنه جرافيك، لكنه أقرب لمشهد الحجيج».
وزادت: «شارع الرشيد من الشوارع الساحلية الجميلة في غزة، وهو الرابط بين الشمال والجنوب، ولكن الآن تبدّلت أحواله بعد القصف، وأصبح في معظمه وعرًا».
واختتمت: «حق العودة لا يسقط أبدا بالتقادم، وهذه المشاهد لا يفهمها ترامب وتزعج إسرائيل».