يمانيون:
2024-12-22@19:57:15 GMT

كاتب فلسطيني :شعب اليمن يحفر مكانته في التاريخ

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

كاتب فلسطيني :شعب اليمن يحفر مكانته في التاريخ

 ثمن كاتب فلسطيني مواقف الشعب اليمني قيادة وحكومة وقوات مسلحة من الدعم والمساندة المتواصلة للشعب الفلسطيني ولغزة ومقاومتها الباسلة والشجاعة في مواجهة الكيان الصهيوني المجرم وجرائمه الوحشية بحق الأبرياء

وقال الكاتب خالد شــحام في مقال بصحيفة راي اليوم  بعنوان.. الكيان يفقد عقله وشعب اليمن يحفر مكانته في التاريخ .

.معركتنا معكم طويلة دون يأس ولا استسلام ولا بد من توجيه كلمة تعظيم ومحبة وتقدير لشعب اليمن الوفي العظيم ولأنصار الله الأبطال ، لو كانت مظاهرات ومواقف شعوب العرب كما نشاهدها كل جمعة في اليمن لتوقفت هذه الحرب منذ زمن طويل ، شعب اليمن يسجل ويحفر مكانته في هذا التاريخ فيما يتهاوى ويتلاشى المتخاذلون

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

كأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخ

 
عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة أكرم عفيف «الأغلى» في كأس الخليج 120 مليون يورو «القيمة السوقية» لمنتخبات «خليجي 26» خليجي 26 تابع التغطية كاملة


«أكثر من مجرد بطولة كروية»، تلك حقيقة كأس الخليج العربي، التي انطلقت قبل ما يزيد على «نصف قرن»، ولم تقتصر أهمية وتأثير «خليجي» على التنافس بين الأشقاء في لعبة رياضية، هي الأكثر شعبية في العالم كله، بل كانت «النواة» التي تكوّنت حولها سلاسل من التطوير والتقدم والاستثمار، شملت فنيات كرة القدم ومؤسساتها ومنشآتها وإعلامها، مع مزيد من التعاون والتقارب والتكاتف بين الأخوة في «خليج واحد».
ومن استاد «مدينة عيسى»، الذي بات يُعرف الآن باسم ملعب مدينة خليفة الرياضية، انطلقت «خليجي» في نسختها الأولى عام 1970، في ملعب رملي قديم، وبافتتاح تقليدي بسيط، يتماشى مع ذلك العصر القديم وقتها، واليوم يظهر ذلك الملعب «التاريخي» في حُلة حديثة باهرة، بعدما تم تجديده في عام 2007، بتكلفة بلغت 24.4 مليون دولار آنذاك، وشملت عملية التطوير تحول أرضية الملعب إلى العشب الطبيعي، وبناء مدرجات جديدة وملاعب لرياضيات أخرى، وتوسعة المنشآت لبناء قاعات جديدة، وهو مثال لما وجهته «خليجي» من دعوة لانطلاق جميع دول الخليج نحو الاستثمار الرياضي، وإنشاء مُدن رياضية ضخمة، باتت «عالمية» الشهرة والسُمعة، واستضافت عشرات البطولات الكبرى.
في كل دولة خليجية، تظهر المدن الرياضية والملاعب الحديثة الرائعة، مثل مدينة زايد الرياضية، التي ظهرت للنور قبل 44 عاماً، في 1980، وشهدت مراحل متطورة عديدة، عبر سنوات طويلة، بين تجديدها عام 2009، ثم توسعتها في 2017، بتكلفة 550 مليون درهم، حتى صارت أحد أهم وأكبر المدن الرياضية في المنطقة العربية، وتملك سمعة عالمية رائعة، مكنتها من تنظيم كبرى البطولات الكروية، منها كأس آسيا، وكأس العالم للأندية وكأس العالم للشباب، وبالطبع «خليجي»، بجانب بطولات الألعاب الأخرى، لما تتمتع به من منشآت وملاعب متنوعة.
وعلى غرار التطور الهائل الذي شهدته المنشآت الرياضية الإماراتية، انطلقت كل دول الخليج في المسار نفسه، ولم يكن غريباً بعدها أن تستضيف الإمارات بطولات سباقات «الفورمولا-1» وكأس العالم للكرة الشاطئية، وبطولات التنس والجوجيتسو، وغيرها من البطولات العالمية، وكان تنظيم قطر في عام 2022، لأحد أفضل نُسخ كأس العالم لكرة القدم، باعتراف العالم، أحد الفعاليات الرياضية الكبرى، التي يدين فيها الخليج كله بالفضل إلى كأسه التاريخية التي انطلقت عام 1970، ودفعت الجميع نحو التطور المُستمر، وهو ما ينتظره الجميع في عام 2034، عندما تحتضن السعودية «المونديال».
«خليجي» كانت البذرة الناجحة، التي نمت وغذّت الكرة العربية، في الوقت الذي جذبت خلاله كل أخوة الخليج إلى التجمع والتعاون المستمر، ومن مشاركة 4 منتخبات في النسخة الأولى، عام 1970، زاد العدد في عام تلو الآخر، حتى اكتمل العقد بأكمله طوال العشرين عاماً السابقة، بمشاركة مستمرة من 8 منتخبات، منذ 2004 حتى الآن.
وشهدت البطولة عبر تاريخها الكثير من التغيرات الفنية، لمصلحة الكرة العربية، حيث ظل منتخبا الكويت والعراق محتكرين لكؤوس البطولة بين 1970 و1990، حتى نجح المنتخب القطري في كسر ذلك الاحتكار بعد فوزه بلقب 1992، تبعه شقيقه السعودي بالتتويج عام 1994، ثم ارتدى منتخب الإمارات ثوب «البطل الجديد» عام 2007، قبل أن يُتوّج شقيقه العُماني في «نسخة 2009»، وكان البحرين هو آخر «الأبطال الجدد»، الذي حصد لقبه الأول عام 2013.
وخلال تلك السنوات، أسهمت «خليجي» في تغيير خريطة المنافسة الكروية على الصعيد العربي، وفي النطاق الآسيوي، إذ إن المنتخبات التي كانت تخسر المباريات بنتائج كبيرة، تطورت وقفزت بخطوات واسعة حتى بلغت منصات التتويج لتعانق ميداليات الذهب في الكأس الخليجية، وامتد أثر ذلك على مستواها وقوتها في المنافسات القارية والعالمية، إذ بات منها أبطال للقارة الآسيوية، ونجح أغلبها في الوصول إلى نهائيات كأس العالم، ومن لم ينجح منهم في بلوغ «المونديال»، كان في «خليجي» أحد الأبطال.
 

مقالات مشابهة

  • للمرة الرابعة عشرة (فلسطين 2) يدك عمق الكيان.. أزمة إسرائيلية في مواجهة اليمن
  • صلاح على موعد مع التاريخ في قمة ليفربول وتوتنهام
  • الكيان يعترف بصعوبات في مواجهة اليمن
  • أرسنال يدخل التاريخ بـ «الخماسية السادسة» في عام!
  • اليمن وجباليا يقضيان على وهم انتصار الكيان
  • الرئيس تبون :” وين كنّا ووين رانا.. مجمع صيدال سيسترجع مكانته الإنتاجية”
  • هذا مافعلة الكيان بعد عجزه وفشله في أعتراض صواريخ اليمن
  • الأكراد بين فخ التاريخ وبؤس الجغرافيا
  • جيش الكيان يوجه رسالة إلى ابنة حسن نصر الله
  • كأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخ