سخرت الفنانة التركية أفرا ساراتش أوغلو من الإعلان الجديد الخاص بمسلسل طائر الرفراف وتقدم من خلاله شخصية سيران، ويحقق العمل الكثير من النجاح ونسب مشاهدة عالية.
اقرأ ايضاً

أنباء عن مغادرة أفرا ساراتش أوغلو مسلسل طائر الرفراف.. انتهاء شخصية سيرانأفرا ساراتش أوغلو تسخر من اعلان الحلقة الجديدة من طائر الرفراف
وفي التفاصيل طرحت قناة فوكس، الاعلان الاول للحقة الجديدة من المسلسل التركي "طائر الرفراف" وخلال مقطع الفيديو لم تظهر شخصية سيران ابداً بالرغم من انها من الشخصيات الأساسية في العمل.
مما دفع النجمة التركية والتي تجسّد شخصية سيران في المسلسل الى التعليق على مقطع الفيديو المنشور عبر حسابها الخاص وقالت في التعليق بسخرية: "يبدو أن سيران غير موجودة في الحلقة القادمة".
وأثارت أفرا ضجّة كبيرة بتعليقها الساخر خاصة بعد ان كان هناك شائعات حول وفاة شخصية سيران في المسلسل وانسحابها من العمل الذي تعتبر من أساسيات نجاحه.
وبالرغم من الانتقادات الواسعة التي يتعرّض لها المسلسل التركي إلا أن نسبة المشاهدات ما تزال مرتفعة حيث يستمر في تقديم الحلقات والاجزاء منه.
اقرأ ايضاً

أفرا ساراتش اوغلوا تؤكّد انفصالها عن مارت رمضان ديمير في حفل عيد ميلادها

مسلسل طائر الرفراف:
يُعرض حاليًا الموسم الثاني من العمل الذي يعتبر واحد من أيقونات الدراما التركية، ويروي المسلسل قصة فريد "مارت رمضان ديمير" الفتى المدلل الذي يقرر جده هاليس آغا تزويجه من فتاة بسيطة بهدف السيطرة عليه.
بالرغم من ارتباط فريد بـ سيران رغمًا عنه لكنه يقع لاحقًا في حبها وتبادله نفس المشاعر، إلا أن علاقتهما لا تسير بشكل جيد أبدًا، وتواجه العديد من المشاكل والأحداث.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية:
أفرا ساراتش أوغلو
أخبار المشاهير
مسلسل طائر الرفراف
التاريخ
التشابه
الوصف
طائر الرفراف
أفرا ساراتش
إقرأ أيضاً:
الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة
الجديد برس| يقضي ملايين الأشخاص حول العالم ساعات طويلة يوميا في أوضاع جلوس طويلة الأمد، سواء في
العمل أو أمام الشاشات الإلكترونية. ومع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في
الحياة اليومية، بدأ
الباحثون في دراسة تأثير أنماط الحياة الخاملة على صحة الإنسان، وخاصة فيما يتعلق
بآلام الجهاز العضلي الهيكلي. وعرّف الباحثون السلوك الخامل بأنه الجلوس لفترات طويلة خلال النهار مع القليل من الحركة، وهو يشمل أنشطة مثل العمل المكتبي ومشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الذكية. وبهذا الصدد، أظهرت مراجعة منهجية أجراها فريق من الباحثين الصينيين، أن أنماط الحياة الحديثة، بما في ذلك العمل عن بُعد وقضاء وقت طويل أمام الشاشات، ساهمت في ارتفاع معدلات الإصابة بآلام الرقبة عاما بعد عام. وحلل الفريق بيانات من 25 دراسة شملت
أكثر من 43 ألف شخص من 13 دولة، ووجد أن أكثر الأنشطة ارتباطا بآلام الرقبة كان استخدام الهواتف المحمولة، إذ زاد الخطر بنسبة 82%. وفي المقابل، كان استخدام الكمبيوتر مرتبطا بخطر أقل (23%)، بينما لم تشكّل مشاهدة التلفاز خطرا كبيرا. ووفقا للدراسة، فإن نمط الحياة الخامل يؤدي إلى آثار صحية سلبية، من بينها انخفاض تدفق الدم إلى الرقبة وضعف في قوة العضلات وخلل في حركة المفاصل وزيادة الضغط على الأقراص الفقرية. وتزداد حدة هذه الآثار عند اتخاذ أوضاع جلوس خاطئة كإمالة الرأس وانحناء الكتفين. وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين يجلسون لأكثر من 6 ساعات يوميا يواجهون خطر الإصابة بآلام الرقبة بنسبة 88% أكثر من غيرهم. ويعد ألم الرقبة من أكثر مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي شيوعا عالميا، إذ يصيب نحو 70% من السكان مرة واحدة على الأقل في حياتهم، فيما تتجاوز تكلفة علاجه سنويا 87 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها. وأكد الباحثون أن تقليل هذا الخطر يتطلب استهداف الفئات الأكثر عرضة له، خصوصا النساء، من خلال حملات وقائية تشجع على النشاط البدني وتقلّل من السلوك الخامل.