بعد 43 سنة.. الكابتن ماجد يعلن اعتزاله
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أطلق مبتكر مانغا كرة القدم اليابانية الشهيرة "الكابتن تسوباسا - Captain Tsubasa"، المعروفة عربيًا بـ الكابتن ماجد، يويتشي تاكاهاشي، صافرة النهاية معلنًا نهاية سلسلة الرسوم الأشهر على الإطلاق، بعد 43 عامًا من إطلاق العمل الذي تجاوزت شهرته اليابان ووصلت للعالم أجمع.
قالت دار Shueisha Inc للنشر في بيانها الرسمي الجمعة، 5 يناير 2024، إن يويتشي تاكاهاشي سيضع نهاية لسلسلة المانجا التي تصور شخصية تسوباسا - Tsubasa في العدد الأخير من مجلة Captain Tsubasa Magazine Vol.
وتوجه يويتشي تاكاهاشي (63 عامًا) نحو حسابه الرسمي في منصة "إكس"، تويتر سابقًا، للإعلان عن اعتزال الكابتن ماجد، مشيرًا إلى أنه لديه فكرة تقريبية عن الكيفية التي ستنتهي بها قصة الأسطورة ماجد.
واستشهد تاكاهاشي في بيانه بأسباب صحية لقراره بالاعتزال، وقال: "لم يكن من السهل اتخاذ هذا القرار الذي قد يخيب ويحزن أولئك الذين يستمتعون بقراءة الكابتن تسوباسا، لكن أتمنى أن تتفهموا قراري، فعمري الآن أكثر من 60 عامًا ومن المؤكد أن جسدي يشعر بالتقدم في السن".
وتابع: "بسبب هذا الانخفاض في القوة البدنية والتغيرات في بيئة الرسم الناجمة عن الموجة الأخيرة من الرقمنة، تباطأت وتيرة رسم المانجا مقارنة بالماضي".
مانغا الكابتن ماجدتمت طباعة الحلقة الأولى من "الكابتن تسوباسا - Captain Tsubasa" في مجلة Shukan Shonen Jump الأسبوعية في عام 1981، أي قبل 12 عامًا من انطلاق أول بطولة احترافية للدوري الياباني.
في المانغا، يلعب تسوباسا (الكابتن ماجد) في الأندية المحلية في مقاطعة شيزوكا اليابانية وفرق الشباب الوطنية قبل أن ينضم إلى نادي برشلونة الإسباني، أحد أكثر الأندية شعبية في العالم.
تم تكييف سلسلة تسوباسا - Tsubasa للأنيمي والألعاب في أكثر من 50 دولة ومنطقة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف الکابتن ماجد
إقرأ أيضاً:
ماجد سامي: "حطموا أكذوبة قطبية الكرة المصرية"
علق ماجد سامي، رئيس نادي وادي دجلة، على الأحداث الأخيرة في الكرة المصرية، وذلك خلال أول جولتين من منافسات الدوري المصري الممتاز لهذا الموسم 2024/2025.
محمد صلاح الأفضل في ليفربول
وكتب ماجد سامي عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "حطموا أكذوبة قطبية الكرة المصرية".
وتابع: "السبب الرئيسي في نكبة الكرة المصرية هو اختزالها في ناديين، يبدأ الموسم و تبدأ معه المأساة المتكررة، صراخ و صياح هنا و هناك".
وأكمل: "كلاهما يشكو من أخطاء التحكيم رغم أن كلاهما يتمتع بحماية إضافية، تحدث مصائب في كل المباريات و لكنها تمر مرور الكرام كون الناديين الكبيرين غير معنيين بنتيجتها".
وأضاف: "بالتالي تضيع حقوق الأندية الأخرى بينما تفتح الاستوديوهات و تقام المحادثات و ربما المحاكمات، أهي ضربة جزاء؟ ام تسلل؟".
وأردف: "يتبارى الطرفان في استشارة خبراء محليين و عالميين للوصول لنتيجة لن تغير في نتيجة المباراة".