عبدالرحمن الجماز: من الواضح أن الفوضى في الفترة السابقة لم تعد موجودة .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز أن الفوضى التي كانت موجودة في الفترة السابقة، لن تكون موجودة بعد الآن، موضحًا أن حديث الأستاذ سعد اللذيذ يؤكد أن الأندية كانت تمتلك ديون بسبب فسخ عقودها، تقدر بـ 400 مليون ريال، وهو رقم ضخم.
وأوضح الجماز أنه في بداية استقطاب البرتغالي كريستيانو رونالدو، أكد الجميع بمن فيهم رئيس نادي النصر أن قدومه، كان بجهود من المعلنين في الفريق، ولكن ظهرت الحقيقة، وكانت عكس ذلك.
وأشار أنه في ظل هذه الاستقطابات لا يوجد سوى 3 صفقات، تكفل بها الأعضاء الذهبيين، والصفقة الأولى كانت في النصر وهي استقدام لابورت، وصفقة بونو في الهلال، وكذلك ميتروفيتش وكانت من موارد النادي.
وأردف الجماز أن الطموحات المرتفعة للجماهير بدأت تقل بشكل كبير، خاصة بعد تسريبات شروط لجنة الاستقطابات الأخيرة.
وأبان أنه تواصل مع مسؤلين في نادي الهلال، وتحدث معهم بخصوص بديل نيمار، وأجابوا أنه سيكون لاعب على نظام الإعارة، لأنه لا يوجد قدرة شرائية للاعب جديد، وكذلك الخيارات محدودة.
ووجه حديثه للأشخاص الذين يطالبون بأن يكون هناك مساواة في الدعم، مؤكدًا أنه ضد هذا الرأي، حيث أن هناك أندية عليها مديونيات أكثر من أندية أخرى، وكذلك بعضهم لديه موارد أكثر.
وأنهى الجماز حديثه مؤكدًا، أن الصفقة الجديدة لنادي الهلال خلال الشتوية، ستكون من موارد النادي.
#عبدالرحمن_الجماز | من الواضح أن الفوضى في الفترة السابقة لن تعود، والحقيقة اتضحت في صفقة كريستيانو رونالدو#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/9MB5t9j9aZ
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) January 6, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رونالدو عبدالرحمن الجماز فوضى لجنة الاستقطابات
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الإعلام الأمريكي انحاز لـ«كامالا هاريس».. واستطلاعات الرأي كانت مضللة|فيديو
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد انتقد، منذ يومين، استطلاع رأي وصفه بالكاذب والمُسيَّس تم نشره في ولاية جورجيا، موضحاً أن الإعلام الأمريكي اتخذ منحىً منحازاً لصالح المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
وأضاف موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن هذه الاستطلاعات صوّرت ولايات جمهورية على أنها تميل لهاريس، في محاولة للتأثير على الرأي العام الأمريكي.
وأوضح “موسى" أن ترامب تمكن من الحصول على 292 صوتاً في المجمع الانتخابي، وهو ما يؤكد الدعم القوي الذي يحظى به بين الناخبين الأمريكيين، رغم ما وصفه بالتضليل الإعلامي الواسع من وسائل الإعلام المحلية.
وأضاف أن الشعب الأمريكي يواجه ضغوطاً اقتصادية حادة، مع ارتفاع الأسعار وتراجع القدرة الشرائية، مشيراً إلى أن الإعلام لا ينقل حقيقة هذه الأوضاع بصدق.
وتابع “موسى” بالقول إن الحزب الديمقراطي تعرّض لخسائر فادحة في هذه الانتخابات، وأن الشعب الأمريكي عاقب سياسات الحزب من خلال تصويته الكثيف لترامب، الذي يعتبره الأمريكيون البديل الأفضل لقيادة البلاد نحو الاستقرار الاقتصادي.
واختتم “موسى” بأن الإعلام الأمريكي لا يزال مستمراً في نشر الأخبار التي تتجاهل الواقع الاقتصادي الصعب، ما يثير حالة من الغضب الشعبي تجاه المنصات الإعلامية.