يعود إلى 1700 عام.. أستاذ قبطيات يكشف تفاصيل عن دير الأنبا هدرا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أكد الدكتور عاطف نجيب، أستاذ القبطيات بكلية الآثار جامعة القاهرة، أن دير الأنبا هدرا يتضمن كتابات ترجع إلى أزمنة مختلفة، وهو ما يظهر من خلال الجداريات التصويرية الموجودة بالشرقية بالقرن العاشر من الميلاد.
وقال عاطف نجيب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “8 الصبح”، عبر فضائية “دي أم سي”، إن الدير تعرض لكثير من الهجمات منذ أوائل القرن الخامس قبل دخول النوبة المسيحية، إضافة إلى عدد من الحروب.
أسقف أسوان
وأضاف أستاذ القبطيات بكلية الآثار جامعة القاهرة، أن إنشاء الدير يعود إلى 1700 عام، مؤكدا أن سبب تسمية الدير بهذا الاسم يعود إلى الأنبا هيدرا الذي كان أسقف أسوان في الفترة ما بين القرن الرابع والخامس الميلادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا هدرا المسيحية كلية الاثار جامعة القاهرة أسوان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنوفية يتابع تجهيز 56 عيادة خارجية بكلية الطب
تفقد الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، أعمال التطوير والانشاءات بالمجمع الطبي، ومبنى العيادات الخارجية بكليتي الطب وطب الأسنان، لمتابعة التجهيزات النهائية لمبنى العيادات الخارجية الجديد بكلية الطب تمهيداً لافتتاحه ودخوله الخدمة قريباً، والمكون من 5 طوابق ويضم 56 عيادة سيتم تجهيزها بأحدث الأجهزة وفقاً للمعايير الطبية، ومعايير الجودة بهدف إتاحة مكان مخصص للمترددين على العيادات الخارجية بعيدا عن مستشفى الطوارئ وذلك لتوفير جميع التخصصات الطبية للمرضى، إذ يضم المبنى أيضا معمل تحاليل وأشعة مقطعية وعادية ووحدات مناظير وسمعيات.
إنشاء معهد الأوراموتفقد رئيس الجامعة، موضع حجر الأساس وموقع إنشاء معهد الأورام، تم الانتهاء من تأهيل المكاتب الاستشارية للتصميم والشركات لتنفيذ المبني إلي جانب تفقد موضوع حجر الأساس لمشروع مستشفي الجراحة التخصصي بأرض المدينة الطبية التي سيتم إنشاؤها علي مساحة 10 أفدنة بعد اتخاذ الإجراءات اللازمة لشراء 5 أفدنة جديدة.
عيادات طب الأسنانوتابع «القاصد»، كلية طب الأسنان والعيادات الخارجية بها بالدور الأرضي، أنه تم الانتهاء من تركيب وتشغيل عدد 34 عيادة مجهزة بكرسي الأسنان، ومتابعة انتهاء أعمال تشطيبات الموقع العام ودهانات الواجهات و المداخل، بالإضافة إلى أعمال تطوير المدخل الرئيسي لكلية الطب.
كما حرص رئيس الجامعة على متابعة سير العمل بمستشفى الطوارئ وتفقد المعامل، والأجهزة التشخيصية وأجهزة الأشعة وغرف الإعاشة والملاحظات، مشيدا بالتطوير الذي تشهده المستشفيات الجامعية.