120 جهة حكومية وخاصة تشارك في مبادرة للتدريب التعاوني بجامعة أم القرى
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
المناطق_مكة
تشارك 120 جهة حكومية وخاصة في فعاليات مبادرة التدريب التعاوني التي تقدمها جامعة أم القرى، وتتضمن 96 برنامجاً مختلفاً؛ تهدف لدمج الطلبة في سوق العمل، من خلال التدريب التعاوني لفترة 6 أشهر في جميع التخصصات الأكاديمية، بالتعاون مع مختلف القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، من أجل تنمية مهارات الطلبة وتحسين تجربتهم، ورفع مستوى أدائهم العملي من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارة اللازمة كمتطلبات لتحصيلهم العلمي، وزيادة مجال الحصول على فرص عمل مناسبة للطلبة بعد تخرجهم.
وتعد المبادرة إحدى مبادرات مسار التعلم والتعليم في إستراتيجية جامعة أم القرى 2027، والمتماشية مع رؤية المملكة 2030، وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
أخبار قد تهمك جامعة أم القرى الثانية محليًا على مستوى مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي 5 يناير 2024 - 5:29 مساءً جامعة أم القرى تطلق مبادرة “تحدي الجامعات للمشي” 2 يناير 2024 - 9:27 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى جامعة أم القرى
إقرأ أيضاً:
«المرشد الزميل» يعزز دعم الطلبة المستجدين بجامعة السلطان قابوس
نظمت جامعة السلطان قابوس ممثلة بكلية التربية اليوم ملتقى «المرشد الزميل» بهدف تعزيز الوعي بالبرنامج وأهميته بين طلبة الكلية. تم تسليط الضوء على دور البرنامج الفعال في دعم الطلبة المستجدين والمتعثرين وتقديم الإرشاد الأكاديمي، بالإضافة إلى استقطاب الطلبة المتميزين للمشاركة كمرشدين لزملائهم. كما تم جمع الأفكار والمقترحات لتطوير البرنامج وتحسين أدائه بما يخدم مصلحة الطلبة والكلية على أفضل وجه.
وشمل الملتقى نشر الوعي حول أهمية الحفاظ على سمات وقيم الطالب الخريج، بالإضافة إلى التطرق إلى أهمية اكتشاف الحالات الخاصة والنفسية للطلبة وآلية التعامل معها، من خلال محاضرات قدمها مختصون في هذا المجال.
بدأ الملتقى بمحاضرة تحت عنوان «الاستثمار الأمثل لصناعة التغيير للأفضل»، ألقتها الدكتورة ريا بنت سالم المنذرية عميدة شؤون الطلبة. تناولت خلالها شخصية خريج جامعة السلطان قابوس من عدة محاور، مثل القيم، والسلوك، والنموذج التربوي. كما سلطت الضوء على المفهوم الشامل للتعليم الذي يرتكز على بناء الطالب الإنسان، وسمات شخصية الخريج الجامعي التي تتناغم مع هذا المفهوم. قدمت المحاضرة رسائل تربوية تحفيزية للطلبة الجامعيين، مشيرة إلى أهمية استثمار وجودهم في الجامعة لتطوير شخصياتهم وصقل مهاراتهم وقدراتهم بما يضمن لهم تأثيرًا إيجابيًا بعد التخرج.
ثم ألقت الدكتورة مها عبدالمجيد العاني مديرة مركز الإرشاد الطلابي، محاضرة حول كيفية التعرف على الحالات الخاصة لدى الطلبة وآلية التعامل معها. في فقرة «تجربة خريج»، تحدث كل من الخريج خالد بن سيف المقبالي والخريجة صفاء بنت سعود السيابية عن تجاربهما الشخصية، حيث حاورهما الدكتور خليفة بن مبارك الجديدي.
وقالت الدكتورة بدرية الهدابية رئيسة اللجنة المنظمة للملتقى: إن «أهمية هذا الملتقى تكمن في كونه إحدى مبادرات كلية التربية لإرشاد الطلبة وخفض أعداد الطلبة في الملاحظة الأكاديمية في الكلية».
كما تضمن الملتقى جلسة حوارية عن برنامج «المرشد الزميل»، استضافت عددا من الطلبة وفي ختام الملتقى، تم تكريم المشاركين والفائزين في مسابقة «أفضل فيديو توعوي».