هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا: تجهيز المعمل الوطني لأبحاث الأمراض المعدية بأحدث الأساليب العالمية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قال الدكتور ولاء شتا الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، إن المعمل الوطني لأبحاث الأمراض المعدية في جامعة أسيوط، سوف يتم انشائه وتجهيزه بأحدث الأساليب والتجهيزات العالمية التي تتبع في هذا المجال.
. تخصصات متاحة للتقديم بالتيرم الثاني بجامعة الملك سلمان
وأشار إلى أن هناك دور هام يقوم به العلماء المصريون في الخارج ، حيث يتعاونون مع نظرائهم في الجامعات والمراكز البحثية المصرية ، وذلك بجميع مراحل المشروع، وهذا ما ظهر من خلق كوادر بشرية مُتميزة والتي هي قادرة على تشغيل وصيانة هذا النوع من المعامل وايضًا ضمان استمرار العمل بها.
وكان قد شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في خُطوة هامة نحو تعزيز البنية التحتية للبحث العلمي في مصر، إطلاق مشروع إنشاء المعمل الوطني لأبحاث الأمراض المعدية ذات مستوى الأمان الحيوي الثالث (BSL3)، الممول من هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار.
وذلك بحضور الدكتور ياسر رفعت نائب الوزير لشؤون البحث العلمي، والدكتور ولاء شتا الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، واللواء سامي مصطفى مدير الحرب الكيميائية بوزارة الدفاع، واللواء دكتور عمرو علام الوكيل الدائم لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والأستاذ عاطف الدبيكي المراقب المالي التعليم العالي والبحث العلمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات والمراكز البحثية المصرية الجامعات والمراكز البحثية المعمل الوطنی لأبحاث الأمراض المعدیة تمویل العلوم والتکنولوجیا التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
«المنفي» يلتقي «اللجنة الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي»
التقى رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، اليوم الخميس بمقر المجلس، أعضاء اللجنة الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وهم، د.الهادي الحاجي، نائب رئيس اللجنة، د.ميلاد عبدالله الطاهر، عضو اللجنة، د.عبدالله محمد عبد الجليل، عضو اللجنة، الذين قدموا له شرحاً وافياً عن عمل اللجنة، والموعد المُحدد لإعلان الاستراتيجية الجديدة.
هذا “ويعتبر المشروع، محاولة لرسم سياسات وتحديد خطة استراتيجية وطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، توجه المنظومة الوطنية للتعليم إلى الإرتقاء بمكوناتها المؤسسية والبرامجية والفنية والتسييرية، والإعتناء بمدخلاتها وتجويد مخرجاتها ونتائج أعمالها، بما يؤدي إلى تطوير المنظومة التعليمية في مجال التعليم الجامعي والدراسات العليا، والبحث العلمي الجامعي لتحقيق التنمية البشرية المستدامة للمجتمع الليبي”.