الاحتلال الإسرائيلي يواصل كشف خسائره.. إصابة أكثر من 2000 جندي منذ «طوفان الأقصى»
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الكشف عن حصيلة خسائره في عملية «السيوف الحديدية» التي أطلقتها ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي ردا على «طوفان الأقصى».
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ارتفاع عدد الجرحى في صفوف قواته منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى ألفين و336 جنديا، وفق ما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
ومنذ انطلاق العملية البرية في قطاع غزة في 27 أكتوبر من العام الماضي، ارتفعت حصيلة جرحى جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 1026.
وفي وقت سابق من اليوم، قتلت مجندة من حرس «الحدود الإسرائيلي» وأصيب 3 آخرين، خلال تفجير استهدف آلية عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام جنود الاحتلال الإسرائيلي لمدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.
ومساء أمس السبت، قتل قائد مجموعة في لواء «ناحال» التابع لجيش الاحتلال روعي يوحاي شمالي غزة لترتفع حصيلة قتلى جيش الاحتلال إلى 510 قتيلا منذ 7 أكتوبر الماضي، فيما ارتفعت الحصيلة قتلى منذ بداية التوغل البري إلى 176 في 27 أكتوبر 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خسائر جيش الاحتلال حرب غزة قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي السيوف الحديدية الاحتلال الإسرائیلی جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
توتر داخلي إسرائيلي بسبب تحقيقات في أحداث طوفان الأقصى
كشف تحقيق صحفي للقناة الـ12 العبرية، عن أن رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، المتولي منصبه منذ عام 2021، قدم في 1 أكتوبر 2023 أي قبل 6 أيام من اندلاع عملية طوفان الأقصى، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة حماس والقيام بهجوم استباقي وعدوان واسع على غزة.
تصريحات سابقة لقيادي بحماسفيما كان هناك تصريح سابق لنائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس، صالح العاروري، قبل اغتياله مطلع العام الجاري، قال فيه إن الخطة العسكرية لكتائب القسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وقتال جنود الاحتلال متابعا: «كان لدينا معلومات أن الاحتلال يرتب لشن هجوم علينا بعد الأعياد العبرية».
توتر أمني واسع في إسرائيلفي الوقت الذي قالت وسائل إعلام عبرية، إن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قرر عدم المصادقة على ترقيات أقرها رئيس الأركان لمناصب قائد لواء المظليين وقائد وحدة يهلوم لإمكانية تورطهما بفشل 7 أكتوبر، حيث سيتم أولا فحص علاقتهما بأحداث 7 أكتوبر.
انتقادات لرئيس الأركان الإسرائيليبدوره، وجَّه الخبير الأمني والعسكري الإسرائيلي، يوسي ميلمان، انتقادات لاذعة لرئيس الأركان هرتسي هليفي وحمّله مسؤولية انتشار الفوضى في الجيش خلال الأشهر الأخير، وطالبه بالاستقالة، متابعا: «منذ سنوات أصبحت القيادة العسكرية وخاصة العليا أكثر تسامحًا مع عدم الانضباط ويفضلون عدم فتح تحقيقات في المخالفات وحتى لو فتحوا تحقيقات فالجنود أو الضباط الذين أخطأوا يحصلون على عقوبات خفيفة».