صانع فخار مغربي يحكي قصته منذ بداية تعلم المهنة وصولا للمشاركة في موسم الرياض
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
روى صانع فخار مغربي بداية تعلمه لهذه المهنة منذ 22 عاما من خلال بعض أصدقائه العاملين بها، وصولا إلى مشاركته في موسم الرياض
ولفت خلال مداخلة مع قناة «العربية» إلى أن صناعة الفخار تحتاج إلى فريق عمل، ويقوم كل فرد بالفريق بصنع جزء معين.
وأوضح الحرفي المغربي أن حبه لهذه المهنة هو ما دفعه لتحقيق النجاح بها، والمشاركة في الكثير من الفعاليات لعرض منتجاته وعرض الثقافة المغربية.
وأعرب عن انبهاره بتنظيم موسم الرياض والزائرين والعارضين وما يمثله من فرصه لتبادل الثقافات.
صانع فخار من #المغرب يحكي قصته منذ بداية تعلم المهنة وحتى وصوله للمشاركة في #موسم_الرياض
عبر:@Rayankhurmi pic.twitter.com/A31kk8bFs9
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
عالم : سيطرة الذكاء الاصطناعي على البشرية قد يصل لواحد من كل 5
أميرة خالد
توقع العالم والفيزيائي جيفري هينتون، الحائز جائزة نوبل في الفيزياء،أن يسيطر الذكاء الاصطناعي على البشرية لدرجة تصل إلى واحد من كل خمسة.
وأكد الملقب بـ”عراب الذكاء الاصطناعي” أنه تفق مع إيلون ماسك في الرأي، ويتراوح احتمال سيطرة هذه الأنظمة بين 10% و20%، لكن هذا مجرد تخمين.
ويرى هينتون أن الذكاء الاصطناعي سيصل قريبا إلى مرحلة يمكنه فيها القيام بأكثر من مجرد تقديم المشروبات، كما سيحدث ثورة في مجالات التعليم والطب.
وتابع : “في مجالات مثل الرعاية الصحية، سيكون الذكاء الاصطناعي أفضل بكثير في قراءة الصور الطبية. لقد توقعت منذ سنوات أنه سيصل إلى مستوى الخبراء.. يمكن لأحد هذه الأجهزة فحص ملايين صور الأشعة السينية والتعلم منها، بينما لا يستطيع الطبيب القيام بذلك”.
وأكد هينتون أن الذكاء الاصطناعي سيصبح في نهاية المطاف “أفضل بكثير من أطباء العائلة”، حيث سيكون قادرا على التعلم من التاريخ الطبي للعائلة وتشخيص المرضى بدقة أكبر، متوقعا أن الذكاء الاصطناعي سيتحول إلى معلم خصوصي متفوق، قادر على مساعدة الطلاب في تعلم المواد بسرعة أكبر.
و انتقد هينتون بعض الشركات الكبرى مثل غوغل وxAI وOpenAI بسبب تركيزها على الأرباح على حساب السلامة، مبديا خيبة أمله من غوغل، حيث كان يعمل سابقا، لتراجعها عن وعدها بعدم دعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي العسكرية.
يذكر أن هينتون يبلغ من العمر 77 عاما، على جائزة نوبل في الفيزياء العام الماضي تقديرا لعمله الاستثنائي في مجال الشبكات العصبية، وهي نماذج تعلم آلي تحاكي وظائف الدماغ البشري. وقدم هينتون هذه الفكرة لأول مرة في عام 1986، ودمجت الآن في أشهر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهذا هو السبب في شعور الكثيرين عند التفاعل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وكأنهم يتحدثون مع إنسان آخر.