أمين الشرقية لرئيس مجلس الإدارة: "اليوم" استحقت جوائزها العالمية "بكل كفاءة واقتدار"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
آل مبارك: شكرا لكم.. وأتمنى للأمانة وكافة منسوبيها دوام التوفيق
هنأ أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، رئيس مجلس إدارة دار "اليوم" للإعلام الوليد بن حمد آل مبارك، بمناسبة حصول دار "اليوم" للإعلام، على أربع جوائز عالمية في منافسات المحفل العالمي لجائزة التميز الرقمي "ICMG 2024"، وهي: جائزة "أفضل تحول رقمي للأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، وجائزة "أفضل تقنية رقمية في مجال الإعلام والترفيه"، وجائزتين عن فئة الأفراد وهما: الرئيس التنفيذي المتميز، والمدير التنفيذي المتميز للاستراتيجية الرقمية.
وقال المهندس الجبير، في خطاب تلقاه رئيس مجلس الإدارة: يسعدنا باسمي ونيابة عن كافة زملائي في الأمانة، أن أتقدم لكم، بخالص التهنئة على هذا التميز غير المستغرب، والحصول على هذه الجوائز التي استحقتها دار "اليوم" بكل كفاءة واقتدار، والتي تأتي تتويجاً لجهودكم وكافة منسوبيكم على أدائكم المتميز، متمنين لكم التوفيق والمزيد من النجاحات المتميزة، وأسأل الله العون والتوفيق والسداد.
تمنيات بالتوفيقومن جانبه، عبر رئيس مجلس إدارة دار "اليوم" للإعلام، الوليد بن حمد آل مبارك، عن شكره، لأمين المنطقة الشرقية، على تهنئته، متمنيا للأمانة وكافة منسوبيها دوام التوفيق.
تصفيات وتقييماتكانت دار "اليوم" للإعلام، قد حصدت 4 جوائز عالمية خلال المنافسات التي أقيمت في مدينة أبوظبي، بالفترة 27- 29 نوفمبر 2023، بمشاركة 65 شركة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجرت تصفيات من عدة مراحل تأهل منها 13 شركة فقط من ضمنها: «دار اليوم للإعلام، هيئة كهرباء ومياه دبي، شركة الاتصالات السعودية STC، جمارك دبي، هيئة الأشغال العامة في قطر، صندوق أبو ظبي للتقاعد»، إضافة لعدة جهات حكومية وشركات من الإمارات وتركيا وشمال أفريقيا، وجرت تقييمات المشاريع المُشاركة بواسطة لجنة تحكيم تم اختيار أعضائها من ممارسين وأكاديميين ومستشارين معترفا بهم عالميًا في مجال استراتيجية الأعمال وإدارة تكنولوجيا المعلومات والعمليات والهندسة المعمارية.
تقنية متطورةوسبق لدار "اليوم" للإعلام، المشاركة في مسابقة جوائز التميَّز" ICMG" عام 2019 وتمكنت من تجاوز 4 مراحل خلال التصفيات الأولية التي جرت على مستوى العالم ككل، وتأهلت للمُسابقة النهائية في مدينة نيويورك بمشاركة 32 مُنافس، وتمكنت من الفوز بجائزتين في مجالي "الإعلام والترفيه"، و"أفضل تقنية متطورة لمنتج أو خدمة جديدة بعد نجاحها في تطوير منتجها الرقمي «E-Paper» بإضافة تقنية الواقع المُعزز عليها، التي تعتمد على دمج العالم الافتراضي بالواقع المرئي، وتُتيح تحويل المادة المطبوعة إلى محتوىً مرئي ومسموع بأنواعه المختلفة، وتمنح المُتصفحين إمكانية استعراض عشرات الصور ومقاطع الفيديو في نفس مساحة المحتوى المطبوع.
جائزة أفضل تقنية رقمية في مجال الإعلام والترفيه جائزة أفضل تحول رقمي للأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
تميز وإبداعوتتمتع جائزة «ICMG» بتاريخٍ حافلٍ، وانطلقت لأول مرة قبل نحو 17 عامًا، تحت مسمى: «جوائز التميز للمؤسسات والمشاريع الرقمية -enterprise&digital architecture excellence awards»، وتقدم جوائزها إلى الشركات العالمية والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية الأكثر تميزًا وإبداعًا في مجال التحول الرقمي وتقنية المعلومات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمين الشرقية صحيفة اليوم وشمال أفریقیا فی مجال
إقرأ أيضاً:
مركز شباب أبو حماد يستعد لافتتاح أول ملعب بادل في الشرقية
أعلن المهندس عمرو عبد السلام، رئيس مجلس إدارة مركز شباب أبوحماد بمحافظة الشرقية، عن افتتاح أول ملعب بادل بمحافظة الشرقية وذلك على أرض ملعب مركز شباب أبوحماد وبجهود مخلصة من النائب ثروت سويلم عضو مجلس النواب وقيادات مديرية الشباب والرياضة بالشرقية.
وأضاف رئيس مجلس إدارة مركز شباب أبوحماد: في الآونة الأخيرة باتت لعبة البادل ذات انتشار كبير بين الشباب، وذلك بعد دعم الدولة ممثلة في وزارة الشباب والرياضة في نشر اللعبة والاهتمام بإنشاء ملاعب لها، حيث استضافت مصر بطولة العالم بالتعاون مع الاتحاد العالمي للتبادل في أكتوبر ٢٠٢٤، وسيتم افتتاح الملعب قريبًا.
وأشار عبد السلام إلي أن البادل هي رياضة تربط بين ثلاثة ألعاب وهى الإسكواش والتنس والراكت ولكن تختلف في جوهرها من حيث القواعد التي تحكمها، وأسلوب اللعب كما تتكون اللعبة من أربعة أفراد، اثنان ضد اثنان، داخل ملعب مربع الشكل، له سور حديدي محاط بزجاج، به شبكة في منتصف الملعب، وتتطلب ممارستها استخدام مضارب صلبة لا تحتوى على أوتار على أرض ملعب أصغر حجمًا من ملعب التنس العادي، وهى من الألعاب الرياضية التي يسهل على أي فرد فى الأسرة ممارستها، فهي تصلح لان تكون رياضة مجتمعية، وقد بدأت في أسبانيا في ستنيات القرن الماضي وانتشرت في دول العالم في التسعينات.