رمز البطيخة يعرض ابنة جينيفر غارنر للهجوم.. واتهامات بمعاداتها للسامية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أظهرت ابنة النجمين العالميين جينيفر غارنر وبين أفليك، فيوليت، دعمها ومساندتها للشعب الفلسطيني عبر ارتدائها سترة تحمل رمز البطيخة.
اقرأ ايضاًفي التفاصيل، رصدت عدسات الباباراتزي فيوليت (18 عامًا) رفقة والدتها جينيفر تتسوقان في مدينة لوس أنجلوس هذا الاسبوع، حيث اختارت الشابة ارتداء سترة سوداء من ماركة Wear The Peace، تتميَّز بطبعة البطيخة التي تعتبر رمزًا يدل للمقاومة الفلسطينية.
ويُشار إلى أن 100% من أرباح السترة يذهب تبرعًا لمنظمة Pious Projects الخيرية غير الربحية لمساعدة الناس في غزة.
وأشاد الكثيرون بوقوف ابنة جينيفر غارنر مع جانب الحق، إلَّا أن ابعض أعربوا عن امتغاظهم وحنقهم من تصرفها واصفين إياها بـ"معاداة السامية"، لأنهم يرون برمز البطيخ دعوة لمحو إسرائيل بالكامل.
اقرأ ايضاًفكتبت إحداهن: "من فضلك لا تضايق ابنة جينيفر غارنر الجاهلة الساذجة. إنها ترتدي قميص الكراهية بفخر ويجب أن تخجل."
وعلَّق أحد المعارضين للقضية الفلسطينية: "معاداة السامية هي الموضة.. ارتدت الابنة المراهقة لجنيفر غارنر وبن أفليك قميصًا من يدعي رمزيًا أن دولة إسرائيل بأكملها هي فلسطين - وأنه لا يوجد مكان للإسرائيليين في هذه الأرض.. الأمر الأكثر إزعاجًا والأكثر دلالة هو سبب شعورها بأنها تستطيع ارتداء هذا القميص من النوع الثقيل.. ماذا تعرف حتى عن إسرائيل وفلسطين؟ هل كانت هنا من قبل؟ هل بحثت وقرأت وأجرت مقابلات واستمعت؟ من المحتمل أنها لا تفهم حتى كيف ولماذا لا يعتبر قميصها من النوع الثقيل مهينًا فحسب، بل يمثل تهديدًا لليهود في جميع أنحاء العالم".
Antisemitism is trendy.
The teenaged daughter of Jennifer Garner and Ben Affleck wore a sweatshirt that symbolically claims that all of the state of Israel is Palestine - that there is no room for Israelis in this land.
What is most upsetting, and most telling WHY she feels… pic.twitter.com/glQqQRBnvR
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جينيفر غارنر بين أفليك فيوليت التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الحجازي: غياب الحماية يعرض المبلغين عن الفساد في ليبيا للخطر
ليبيا – الحجازي: لا حماية للمبلغين عن الفساد في ليبيا والمخاطر تتزايد
أكد المحلل السياسي، الدكتور خالد الحجازي، أن غياب نظام حماية فعّال للمبلغين عن الفساد في ليبيا يجعلهم عرضة لمخاطر متعددة، من التهديدات والملاحقات الأمنية وصولاً إلى الاعتقال التعسفي وحتى الاغتيال، في ظل غياب التشريعات التي تحميهم وتزايد نفوذ المجموعات المسلحة.
???? بيئة غير آمنة لكشف الفساد ⚠️
وفي تصريح لموقع “إرم نيوز”، أوضح الحجازي أن المبلغين عن الفساد في ليبيا يواجهون تهديدات خطيرة بسبب غياب القوانين الحامية، مشيرًا إلى أن العديد منهم يتعرضون لضغوط أمنية وتهديدات مباشرة، في ظل عدم وجود إجراءات حقيقية لحمايتهم.
???? المليشيات تعرقل جهود مكافحة الفساد ????
وأشار الحجازي إلى أن انتشار المليشيات المسلحة وتأثيرها على المؤسسات الرسمية يجعل المبلغين عن الفساد عرضة للاستهداف، ما يعيق كشف التجاوزات ويحد من جهود مكافحة الفساد، مضيفًا أن بعض النشطاء يلجؤون إلى منظمات دولية مثل منظمة الشفافية الدولية، لكن هذا لا يوفر لهم الحماية الميدانية اللازمة.
???? إصلاحات قانونية ضرورية ????
وشدد الحجازي على أن مكافحة الفساد في ليبيا تحتاج إلى تشريعات واضحة تضمن حماية المبلغين، ودعم الصحافة الاستقصائية، وتفعيل دور المنظمات الحقوقية، مؤكدًا أن غياب هذه الإصلاحات يؤدي إلى ترهيب المبلغين واستمرار التغطية على الفساد داخل مؤسسات الدولة.