100 ألف جنيه.. صندوق رعاية المبتكرين يطلق مسابقة قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلن صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ ، عن إطلاق مسابقة "قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية" التي يتم تنظيمها بالتعاون بين صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ ومنظمة Hult Prize العالمية.
و تستهدف المسابقة طلاب الجامعات والمعاهد العليا المصرية؛ للتنافس من أجل تقديم أفكار وحلول مبتكرة؛ لخلق تأثير إيجابي في مجتمعهم.
ويُمكنك تقديم فكرة أو نموذج أولي لمشروع مبتكر في أي مجال أو تخصص، طالما أنه يدعم الاستدامة البيئية والاجتماعية.
دراسة مجال البترول.. تخصصات متاحة للتقديم بالتيرم الثاني بجامعة الملك سلمان التعليم العالي في أسبوع| أيمن عاشور: يجب ربط المنتج البحثى بالصناعة والعمل.. تحالفات الجامعات ستعمل على تحقيق طفرة تنموية بالأقاليم الجُغرافية خطوات التقديم بمسابقة رعاية المبتكرين "قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية" علوم البحار: المعهد يوفر برامج توعية حول التعامل مع أمواج تسونامي حال حدوثها يضرب مصر كل 1000 عام| تحرك حكومي عاجل بعد أنباء تعرض الإسكندرية إلى تسونامي.. هل حان موعده؟! الإسكندرية تعرضت للغرق مرتين .. أسباب حدوث تسونامي| تفاصيل عن كيفية التصرف استعدادات خاصة من "حجازي" و"عاشور" لعقد مؤتمر تطوير مرحلة الثانوية جوائز كبرى.. رعاية المبتكرين يطلق مسابقة قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية وزير التعليم العالي يشهد إطلاق المعمل الوطني لأبحاث الأمراض المعدية لطلاب الجامعات.. اعرف شكل ومواصفات امتحانات الكليات
وسيحصل الفائز بالمركز الأول في المسابقة على جائزة مالية قدرها 100 ألف جنيه، فضلاً عن دعمه بالدورات المتخصصة التي تؤهله لتمثيل مصر في المسابقة Hult Prize العالمية التي ستعقد سبتمبر 2024 بلندن على جوائز مجموعها مليون وخمسمائة ألف دولار.
ويمكن التقديم عبر هذا الرابط
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات والمعاهد العليا المصرية الجامعات والمعاهد العليا رعاية المبتكرين والنوابغ رعایة المبتکرین
إقرأ أيضاً:
النائب حازم الجندي يطلق حملة "بأخلاقنا نبني مستقبلنا" لإعادة إحياء قيمنا المجتمعية
دعا المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا بحزب الوفد، إلى إطلاق حملة "بأخلاقنا نبني مستقبلنا"، والتي تستهدف إعادة إحياء القيم المجتمعية الأصيلة التي كانت ولا تزال أساس نهضة الأمم، مشيرا إلى أن الأخلاق ليست مجرد فضيلة شخصية، بل قوة دافعة للتنمية والاستقرار في المجتمع وهو أشد ما تحتاج إليه مصر في ظل التحديات التي تواجه المجتمع المصري اليوم، حيث تصبح الأخلاق والقيم ركيزة أساسية لبناء مجتمع متماسك وقوي.
أعضاء برلمان الشباب ونموذج محاكاة مجلس الشيوخ بالشرقية يهنئون الإخوة المسيحيين بعيد الميلاد وزير السياحة في مجلس الشيوخ: مصر استقبلت 15.7 مليون سائح رغم الأوضاع الجيوسياسية بالمنطقةوأكد "الجندي"، على ضرورة أن تستهدف هذه الحملة المجتمع المصري على مختلف مستوياته، بداية من الفرد والأسرة والمدرسة والجامعة وصولا إلى مجتمعات العمل، بحيث يتم تعزيز الأخلاق والقيم المجتمعية مثل الصدق، الأمانة، التسامح، والعمل الجماعي، فضلا عن دعم دور الأسرة في غرس القيم، وتقديم الأسرة كحاضنة أساسية لتعليم الأبناء السلوكيات الإيجابية وبشكل خاص الأم التي تُشكل الركيزة الأساسية في بناء الفرد، كذلك تعزيز دور التعليم ونشر ثقافة الأخلاق بين الطلاب والمعلمين عبر أنشطة تعليمية مبتكرة، وإبراز أهمية احترام المعلمين، القادة، والشخصيات المؤثرة في المجتمع باعتبارهم القدوة التي يجب على الشباب أن تحذو حذوها.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أنه من الضروري التأكيد على دور الأخلاق في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ الانتماء، وذلك من خلال تنظيم ورش عمل للأسر وتقديم نصائح عملية لتربية الأبناء على القيم الأخلاقية، وتنظيم مسابقات وأنشطة تركز على الأخلاق واحترام القدوة داخل المدارس والجامعات، إضافة إلى ذلك يتم إطلاق حملات توعوية إعلامية، وبث فيديوهات قصيرة وقصص مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي، مع الاحتفاء بالنماذج الإيجابية في المجتمع كقدوة للأجيال القادمة.
وشدد النائب حازم الجندي، على ضرورة إطلاق مبادرات مجتمعية لتشجيع العمل التطوعي مثل حملات تنظيف الشوارع، دعم المحتاجين، وزيارات لدور المسنين لتعزيز التكافل الاجتماعي، على أن يلعب الإعلام الوطني دور بارز في هذه الحملة التي يجب ألا ترتبط بوقت محدد وأن يكون القطاع الخاص والمجتمع المدنى شريك رئيسي فيها.
وأوضح "الجندي"، أن استهداف الدول يتم من خلال هدم الدولة اجتماعيًا وتعليميًا، عبر تفكيك بنيتها من الداخل، واستهداف القيم المجتمعية والتقليدية وأنظمة التعليم، مما يؤدي إلى انهيار التماسك الاجتماعي والتراجع في الإنتاجية والقدرة على التقدم، مشددا على ضرورة التركيز على تعزيز التعليم القيمي والاجتماعي، وتحسين المناهج الدراسية، ودعم الهوية الوطنية، ومعالجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية بطرق عادلة وفعّالة من أجل إحداث طفرة أخلاقية وقيمية في المجتمع المصري.