تحديث مستمر.. قتلى وجرحى مع تجدد الغارات الإسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أفاد مراسل RT بشن الطيران الإسرائيلي غارات مكثفة رافقها قصف مدفعي عنيف على مناطق متفرقة في قطاع غزة اليوم الأحد، تزامنا مع اشتباكات عنيفة على عدة محاور في القطاع.
وذكر مراسلنا أن الاشتباكات بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية تتركز في مناطق وسط وجنوبي القطاع وتحديدا في مخيم المغازي وسط القطاع ومديني خان يونس ورفح جنوبا.
محور الشمال..
استهدفت القوات الإسرائيلية منذ ساعات الصباح الأولى منزلا في منطقة الفالوجا بمخيم جباليا، ما اسفر عن وفوع عدد من القتلى والجرحى.
محور الوسط..
أسفر الاستهداف الإسرائيلي لمدرسة تابعة للأونروا في مخيم المغازي وسط القطاع عن مقتل 4 مواطنين بينهم سيدة إلى جانب عشرات الإصابات.
كما أطلقت طائرة "كواد كابتر" مسيرة النار بكثافة على منازل المواطنين والشوارع في مخيم المغازي، تزامنا مع تنفيذ الطائرات الحربية حزاما ناريا قرب شارع السكة غرب المخيم، وإطلاق نار مكثف من المدفعية الإسرائيلية قرب مدخل المخيم على شارع صلاح الدين.
وأفاد شهود عيان باندلاع حريق شرق مخيم النصيرات جراء القصف الإسرائيلي.
كما شنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على منطقة تل الزعتر ومدينة دير البلح، تزامنا مع إطلاق الزوارق الحربية النار بشكل مكثف على غرب دير البلح، ما أسفر عن مقتل وحرج عدد من الفلسطينيين.
محمور الجنوب..
قتل نحو 16 فلسطينيا وجرح 50 آخرون بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في مدينة خان يونس لجأ إليه عدد كبير من النازحين.
المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطينية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية على لبنان تلامس 6 آلاف شخص أفادت تقارير صحفية لبنانية بأن حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان مع استمرار عمليات رفع الانقاض، اقتربت من 6 آلاف شخص.
لبنان – أفادت تقارير صحفية لبنانية بأن حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان مع استمرار عمليات رفع الانقاض، اقتربت من 6 آلاف شخص.
وتم التوصل إلى هذا الإحصاء بعد نحو 10 أيام على انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات الحدودية، مما أتاح انتشال جثث القتلى الذين كانوا مقاتلين من “حزب الله” ومدنيين ومسعفين وطواقم طبية.
وصُنف كثير من المقاتلين ضمن فئة مفقودي الأثر، وتبين أن معظمهم قضوا خلال القتال ضد إسرائيل، وتعذر الوصول إلى جثثهم التي بقيت طوال 80 يوما تحت الأنقاض، بسبب التواجد الإسرائيلي في القرى الحدودية بجنوب لبنان، ومنع الطواقم الطبية من الوصول إلى المنطقة.
المصدر: وكالات