رئيس المجلس الأوروبي يعلن خوض انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو المقبل
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، أنه سيخوض انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو المقبل، وسيترك منصبه في منتصف يوليو إذا تم انتخابه.
وقال ميشيل، في تصريحات نقلتها قناة "الحرة" الأمريكية اليوم الأحد، "قررت الترشح في الانتخابات الأوروبية عام 2024، وأنه حال تم انتخابي فسوف أشغل مقعدي ويمكن للمجلس الأوروبي أن يتوقع ويسمي خليفة بحلول نهاية يونيو أو أوائل يوليو".
جدير بالذكر أن ميشيل البالغ من العمر /48 عاما/ هو رئيس وزراء بلجيكي سابق، ويشغل منصب رئيس المجلس الأوروبي منذ أواخر عام 2019.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس الأوروبي البرلمان الأوروبي
إقرأ أيضاً:
مهم جدا | أحمد موسى يعلن تغيير موعد برنامجه الثلاثاء المقبل .. ما القصة؟
هنأ الإعلامي أحمد موسى، الشعب المصري والأمة الإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد "، :" كل سنة والشعب المصري بألف خير ورمضان كريم ".
ولفت الإعلامي أحمد موسى :" يوم التلات الجاي هكون معاكم الساعة 8 مساء بعد الفطار لمتابعة فعاليات القمة العربية الطارئة المقرر عقدها في مصر ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" القمة العربية الطارئة يحضرها عدد كبير من القادة العرب وهي في غاية الاهمية لصالح القضية الفلسطينية ".
قمة عربية طارئة في مصروتستضيف جمهورية مصر العربية القمة العربية الطارئة حول تطورات القضية الفلسطينية 4 مارس بالقاهرة، وذلك في إطار استكمال التحضير الموضوعي واللوجستي للقمة، وفقا لما أعلنته وزارة الخارجية في بيان رسمي.
وأكد عدد من النواب أن القمة العربية الطارئة تأتي استمرارا للجهود المبذولة من الدولة المصرية بشأن القضية الفلسطينية، ووقوفها حائط صد أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
بداية، قال اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع بمجلس النواب، إن استضافة مصر للقمة العربية الطارئة 4 مارس الجاري، يؤكد دور مصر المحوري في الشرق الأوسط، كما أنها ستكون نقطة تحول فاصلة في توحيد الموقف العربى لمواجهة التحديات الراهنة.
وأشار « العوضي» في تصريح لـ« صدى البلد » إلى أن أحد أبرز الملفات التي ستكون على رأس جدول أعمال القمة العربية الطارئة تتمثل في رفض تهجير الفلسطينيين ، و إعادة إعمار غزة لدعم الإستقرار في المنطقة.