مياه الفيضانات تغمر البيوت والشوارع وتحوّل المدن الإنجليزية إلى فينيسيا صغيرة|شاهد
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تحولت الشوارع إلى جداول في غلوستر جبنوب غرب إنجلترا، وذلك بسبب المياه التي غمرت المباني والسيارات ، والأراضي الزراعية أيضًا تأثرت بـ الفيضانات، حيث انتزعت المياه القوارب من مراسيها، وجاء ذلك في تقرير أذاعته فضائية “يورونيوز”.
هناك أكثر من 300 تحذير من الفيضاناتووفقاً للتقرير، فإنه بعد ما ضربت العاصفة "هينك" المملكة المتحدة برياح قوية وأمطار، استمر منسوب الأنهار في الارتفاع وأدى إلى حالة من الفوضى، مع إجلاء المئات في نوتنغهامشير وغلوستر وشرق لندن.
وأفاد التقريرـ أنه لا يزال هناك أكثر من 300 تحذير من الفيضانات سارية في جميع أنحاء إنجلترا وويلز، حيث تعاني أجزاء كبيرة من المملكة المتحدة من انقطاع التيار الكهربائي وتعطل حركة الطيران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفيضانات الأراضى الزراعية المياة انجلترا لندن انقطاع التيار الكهربائى
إقرأ أيضاً:
الثقافي البريطاني يحتفل بمرور 90 عامًا من الريادة في تعليم اللغة الإنجليزية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفل المجلس الثقافي البريطاني بمرور 90 عامًا من الريادة في مجال تعليم اللغة الإنجليزية وتعزيز التبادل الثقافي من خلال إطلاقه تقرير "مستقبل اللغة الإنجليزية: مناظير عالمية".
ويسلط التقرير الضوء على الأبعاد التعليمية والمهنية والاجتماعية لاستخدامها في مختلف المناطق.
منذ إطلاقه، أسهم المجلس في تعليم اللغة الإنجليزية وتوفير المنح الدراسية في المنطقة.
ويضم المجلس أكثر من 100 مدرس يعملون مع أكثر من 40 ألف طالب في خمسة مراكز تعليمية في مصر.
كما تُقدم برامج تدريب للمعلمين في 27 محافظة، بما في ذلك مناطق نائية مثل شمال سيناء، مستهدفةً أكثر من 100 ألف معلم في المدارس الحكومية، مما يُسهم في تحسين تعليم أكثر من 5.5 مليون طالب.
يستعرض التقرير كيف أصبحت اللغة الإنجليزية جزءًا أساسيًا من النمو الاقتصادي والتعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
حيث تزداد أهمية اللغة الإنجليزية لدورها في تحفيز الحراك الاقتصادي، مع التركيز على ضرورة تحسين الوصول إلى التكنولوجيا والتعليم العادل.
أكد أمير رمزان، المدير الإقليمي للمجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المجلس لعب دورًا رئيسيًا في تحسين تعليم اللغة الإنجليزية عالميًا على مدار 90 عامًا.
يشير التقرير إلى أهمية تكييف سياسات تعليم اللغة الإنجليزية مع احتياجات المتعلمين المتغيرة.
ويُبرز التقرير الفجوة في نظم التعليم التقليدية التي تركز بشكل مفرط على القواعد والتهجئة على حساب المهارات العملية مثل التحدث والاستماع، التي تعد ضرورية للنجاح في عالم اليوم الذي تحكمه العولمة .