لبنان ٢٤:
2025-04-28@20:59:47 GMT

بين قائد الجيش وهذه الشخصية.. العلاقة تحسّنت؟

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

بين قائد الجيش وهذه الشخصية.. العلاقة تحسّنت؟

تتحسّن العلاقة تدريجياً بين وزير الدفاع الوطني موريس سليم وقائد الجيش العماد جوزيف عون بعد الزيارة التي قام بها عون لسليم عقب التمديد له.   مصدر مقرّب ووسيط لفت الى أن الطرفين أدركا أنهما ملزمان ومحكومان بالتعاون الدائم طالما أنهما في سدة المسؤولية، وذلك لما فيه خير المؤسسة العسكرية التي ينتميان إليها.

  أضاف أن عدداً من العمداء من ذوي الأقدمية يسعيان دائماً إلى تحسين العلاقة بين القائد والوزير، ويمنعان أياً كان من الإصطياد في الماء العكر.   وشدد على أنّ مشاركة وزير الدفاع في مناسبة تشييع والدة القائد تأكيد إضافي على مدى تحسّن هذه العلاقة.         المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الباكستاني يحذر من مواجهة نووية مع الهند

الباكستان – حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، من إمكانية اندلاع مواجهة نووية بين بلاده والهند، إذا لم يتم احتواء الأزمة الراهنة، إثر التصعيد بين الجانبين على خلفية الهجوم الإرهابي في إقليم جامو وكشمير.

وقال آصف في تصريحات لقناة “سكاي نيوز”، إن مواجهة بين قوتين نوويتين ستثير القلق في العالم.

وأفاد أن رد الفعل الهندي لم يكن مفاجئا عقب الهجوم، ما يشير إلى أن “هذه الحادثة مخطط لها من أجل الدخول في مواجهة مع باكستان”.

وأكد على إدانة باكستان للإرهاب بشتى أشكاله، لافتا إلى أن بلاده من أكثر الدول التي عانت من الإرهاب في المنطقة لسنوات طويلة.

واتهم آصف الهند بالوقوف خلف الهجوم الإرهابي في مدينة باهالجام بإقليم جامو وكشمير، منتقدا اتهام نيو دلهي لإسلام آباد دون الاستناد لأي أدلة.

كما أشار إلى أن جبهة المقاومة” وهي امتداد لجماعة “لشكر طيبة” (عسكر طيبة)، التي تبنت الهجوم، لم تعد متواجدة في باكستان.

وأكد على أن بلاده مستعدة للتصدي لأي هجمات جوية قد تشنها الهند، وللرد بالمثل على أي خطوة تتخذها نيو دلهي.

ودعا الوزير الباكستاني الهند للحوار وحل الخلافات العالقة، وخاصة ملف كشمير، بالوسائل السلمية.

وكذلك دعا المجتمع الدولي، وخاصة الولايات المتحدة، للتدخل وعرض حلول تتمتع بالحكمة للحادثة، مجددا استعداد بلاده للرد بالمثل على أي تصعيد من الهند.

والثلاثاء، أطلق مسلحون النار على سياح في منطقة باهالجام التابعة لإقليم جامو وكشمير الخاضعة لإدارة الهند، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

وبعد الهجوم، قطع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارته الرسمية إلى السعودية وعاد إلى نيودلهي، ليعقد فور وصوله اجتماعًا أمنيًا رفيع المستوى مع كبار المسؤولين لتقييم الوضع.

وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم “جاؤوا من باكستان”، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

وقررت الهند تعليق العمل بـ”معاهدة مياه نهر السند” لتقسيم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.

كما أوقفت الهند منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.

من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند “عملا حربيا”، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي.

وألمحت حكومة إسلام آباد إلى أنها قد تعلق اتفاقية “سيملا” الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.

وأعلنت “جبهة المقاومة” وهي امتداد لجماعة “لشكر طيبة” (عسكر طيبة)، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم في باهالجام.

الأناضول

مقالات مشابهة

  • وزارة الدفاع الروسية تنشر مشاهد للقوات الكورية الشمالية التي ساعدت في تحرير كورسك
  • قائد الجيش: لا شيء يثنينا عن مواصلة أداء واجبنا
  • وزير البلديات: أكثر من 500 ألف فرصة وظيفية في الأنشطة التي تشرف عليها الوزارة
  • وصول قائد الجيش إلى ثكنة فرنسوا الحاج
  • بوتين يهنئ الجيش على تحقيق إنجاز في كورسك
  • النيابة تطلب تقرير الصفة التشريحية لجثة السائق ضحية غدر الصحاب
  • الإمارات تعتقل قياديا بارزا في وزارة الدفاع السورية.. قائد جيش الإسلام سابقا
  • قائد الجيش يُعزّي بعكار العتيقة وحزرتا بشهيدَي الواجب الوطني
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ندفع ثمنا باهظا في غزة
  • وزير الدفاع الباكستاني يحذر من مواجهة نووية مع الهند