استمرار التعازي بالراحل الشيخ عفيف النابلسي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن استمرار التعازي بالراحل الشيخ عفيف النابلسي، غص مجمع السيدة الزهراء ع في مدينة صيدا لليوم الثالث على التوالي بالوفود المعزية بالشيخ عفيف النابلسي، وكان في استقبالهم الى جانب عائلته، .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار التعازي بالراحل الشيخ عفيف النابلسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غص مجمع السيدة الزهراء(ع) في مدينة صيدا لليوم الثالث على التوالي بالوفود المعزية بالشيخ عفيف النابلسي، وكان في استقبالهم الى جانب عائلته، رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين ورئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد والسيد عيسى الطبطبائي.
وأبرز المعزين على التوالي: نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب، الوزير السابق صالح الغريب، رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني الامير طلال ارسلان ناقلا تعازي الشيخ نصرالدين الغريب، الوزيران السابقان زياد بارود وطارق الخطيب، النواب فريد الخازن وقبلان قبلان وامين شري وابراهيم الموسوي، الشيخ حسن عز الدين، رئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران، السيد علي فضل الله والسيد جعفر فضل الله، مسؤول العلاقات الخارجية في حركة “حماس” اسامة حمدان، رئيس مجلس ادارة جريدة “الديار” شارل ايوب، مدير الاعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني جاد حيدر، ولفيف من العلماء ومشايخ درزية وشخصيات سياسية وعسكرية وامنية وقضائية واعلامية وحزبية لبنانية وفلسطينية وبلدية واختيارية وحشد من ابناء المنطقة.
وكانت قد أمت المجمع بعد ظهر السبت وفود وشخصيات أبرزها على التوالي: وزير العمل مصطفى بيرم، وزير الزراعة عباس الحاج حسن، النائب عبد الرحمن البزري، اللواء عباس ابراهيم، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود، مفتي صيدا واقضيتها الشيخ سليم سوسان، القاضي الشيخ حسن عبدالله، الوزير السابق محمد جواد خليفة، النائب السابق ناصر قنديل، النائب السابق عبدالله قصير، مسؤول التعبئة التربوية المركزية في “حزب الله” يوسف مرعي، رئيس مجلس ادارة محطة lbc بيار ضاهر، النائب السابق حسن يعقوب، نائب رئيس “التيار الوطني الحر” لشؤون الشباب منصور فاضل.
وتستمر العائلة بتقبل التعازي في المجمع عند الرابعة من بعد ظهر الاحد وحتى السابعة والنصف مساء، على أن تختتم المراسم بمجلس عزاء، وسيحدد موعد لاحتفال التأبين في وقت لاحق يتحدث فيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على التوالی
إقرأ أيضاً:
استئناف محاكمة رئيس موريتانيا السابق.. عودة الحديث عن الدستور والعفو
انطلقت اليوم، الأربعاء، بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، جلسات استئناف محاكمة الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الذي يقضي منذ حوالي عام عقوبة سجنية مدتها خمس سنوات بعد إدانته بالفساد في قضية تعرف بـ"فساد العشرية".
ودارت جلسة المحاكمة وسط حضور أمني مكثف، حيث أغلقت الطرق المؤدية لمبنى المحكمة.
#بالصور..أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يتجمهرون أمام قصر العدل، بعد استئناف المحكمة لملف العشرية. أنا الأخبار-Anaelkhbar #تابعونا
Posted by أنا الأخبار-Anaelkhbar on Wednesday, November 13, 2024واستأنفت "أطول محاكمة في تاريخ موريتانيا" بحضور الرئيس السابق و10 من أعضاء حكوماته، بينهم وزيريه الأولين يحيى ولد حدمين ومحمد سالم ولد البشير.
"مريض وليس مذنبا"وتعليقا على أطوار الجلسة، قال رئيس فريق الدفاع عن محمد ولد عبد العزيز (68 عاما)، المحامي محمد ولد إشدو، إن المحكمة رفعت الجلسة ومنحت فريقه مهلة 15 يوما لتقديم طعن أمام المجلس الدستوري بشأن المادة الثانية من قانون مكافحة الفساد.
وتعرف المادة من قانون مكافحة الفساد الصادر عام 2016 الموظف العمومي على أنه "كل شخص مدني أو عسكري يشغل منصبا تشريعيا أو تنفيذيا أو إداريا أو قضائيا، سواء كان معينا أو منتخبا، دائما أو مؤقتا، مدفوع الأجر أو غير مدفوع الأجر بصرف النظر عن رتبته العسكرية".
وأوضح ولد أشدو، في تصريح لموقع "الحرة" أن هذه المادة التي أدين بها الرئيس السابق ابتدائيا "تتعارض تعارضا كليا مع المادة 93 من الدستور التي تحصّنه وتجعل مساءلته مستحيلة إلا في حالة الخيانة العظمى وأمام محكمة العدل السامية".
وأضاف "يقتضي القانون الموريتاني أن تتداول المحكمة وتقبل الطعن وتعطي أجل 15 يوما لمتقدم به ليطعن أمام المجلس الدستوري وبذلك علقت جلساتها ورفعت الجلسة".
حالة صحية
وإلى جانب الطعن، عرض فريق الرئيس السابق تقريرا طبيا أمام المحكمة "يؤكد وجوب إجراء عملية جراحية عاجلة بالخارج لأنه مريض"، وفق ولد أشدو.
وموازاة مع انعقاد جلسة استئناف محاكمة الرئيس السابق، تحدث مدونون ووسائل إعلام محلية عن احتمال عفو الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عن محمد ولد عبد العزيز في قادم الأيام.
وتعليقا على هذه الأنباء، شدد المحامي على أن موكله "لا يطلب العفو من أحد، وليس مذنبا والمسألة لا تتجاوز دعوى كيدية الهدف منها تصفية حسابات معه ومنعه من ممارسة السياسة".
تهم وسجال متواصلوكان القضاء الموريتاني قد أدان ولد عبد العزيز في ديسمبر من العام الماضي بتهمتي غسل الأموال والإثراء غير المشروع فيما برأه من باقي التهم، كما أمر بمصادرة أمواله مع دفع غرامة 500 مليون أوقية قديمة (نحو مليون و260 ألف دولار).
وإلى جانب ولد عبد العزيز، قضت المحكمة المختصة في الجرائم المتعلقة بالفساد ببراءة رؤساء حكوماته، محمد سالم ولد البشير ويحي ولد حدمين، ووزيرين في حكوماته، مع إدانة متابعين آخرين معهم بأحكام متفاوتة مع مصادرة ممتلكاتهم.
وحذر دفاع الرئيس السابق (حكم البلاد بين 2009 و2019) في الأشهر الأخيرة من تدهور وضعه الصحي، واتهموا "القائمين على السلطة" بالسعي "لتصفيته والتخلص منه".
في المقابل، أكدت وزارة العدل في بيانات وتصريحات صحفية اهتمامها بصحة الرئيس السابق وباتخاذها كل الإجراءات الضرورية لعلاجه.
وكان المجلس الدستوري قد رفض ملف ترشح ولد عبد العزيز للاستحقاقات الرئاسية التي أجريت أواخر يونيو الماضي وذلك لعدم موافقته للشروط المطلوبة، بينما قال الرئيس السابق إن الأسباب "سياسية".
واستحوذت محاكمة ولد عبد العزيز على اهتمام الرأي العام الموريتاني خلال الأعوام الأخيرة وتصدرت أحداث البلاد، بعد تجميد السلطات 41 مليار أوقية قديمة (أكثر من 100 مليون دولار) في إطار الملف المعروف محليا بـ "فساد العشرية".
ورغم أن الرئيس السابق كانت تجمعه بالرئيس الحالي، محمد الشيخ ولد الغزواني، صداقة طويلة، إلا أن الخلافات بين الرجلين ظهرت إلى السطح مباشرة بعد تولي الأخير الرئاسة في صيف 2019.
ومنذ ذلك الحين، انحدرت العلاقة إلى قطيعة تامة، تلتها تحقيقات برلمانية وقضائية حول تركة ولد عبد العزيز، الذي تولى الرئاسة.
المصدر: الحرة