شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بمناسبة مرور 80 عامًا على افتتاحه تعرف على متحف جاير أندرسون، يقع متحف جاير أندرسون بيت الكريتلية بميدان‎ ‎أحمد بن طولون‎ ‎في حي السيدة زينب‎، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، وينتسب .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بمناسبة مرور 80 عامًا على افتتاحه.

. تعرف على متحف جاير أندرسون ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بمناسبة مرور 80 عامًا على افتتاحه.. تعرف على متحف...

يقع متحف جاير أندرسون "بيت الكريتلية" بميدان‎ ‎أحمد بن طولون‎ ‎في حي السيدة زينب‎، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، وينتسب المنزل الأول لصاحبه المعلم عبد القادر ‏الحداد والذي أنشأه عام 1631م. 

بمناسبة مرور 80 عامًا على افتتاحه.. تعرف على متحف جاير أندرسون 

أما المنزل الثاني فقد أنشأه الحاج محمد بن سالم بن جلمام ‏الجزار عام 1540، وهما  مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية ويجمع المنزلين عناصر العمارة في العصرين المملوكي والعثماني، واشتهر ‏كلاهما باسم "بيت الكريتلية"، وذلك نسبة إلى آخر أسرة أقامت بهما والتي كانت أحد الأسرات الوافدة من ‏جزيرة كريت. ‏

جاير أندرسون 

تقدم الضابط الإنجليزي جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية في عام 1935 بطلب لاستاجر المنزلين وأن يقوم بترميمهما وبتأثيثهما على الطراز الإسلامي وأن يعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية ‏فرعونية وإسلامية فضلا عن مقتنياته التي ترجع إلى عصور وحضارات من بلدان مختلفة منها الهند، والصين، وتركيا، وإيران، وإنجلترا، ودمشق، على أن يصبح هذا الأثاث ومجموعته من الآثار ملكًا للشعب المصري بعد وفاته ‏أو حين يغادر مصر نهائيًا، ويتم تحويل المنزلين لمتحف يحمل اسمه.

تبلغ المساحة الكلية لمتحف جاير أندرسون 4000م2، ومساحة مبنى المتحف 2000م2. يتكون المتحف من 29 ‏قاعة تتميز بأسقفها الخشبية المزينة بالزخارف النباتية والهندسية‏، كما يحتوي ‏المتحف على سبيل به بئر.  ومن أشهر قاعات المتحف مجموعة القاعات المتخصصة منها ‏الهندية، والصينية، والدمشقية والفارسية والبيزنطية والتركية وكل ‏منها تحتوي على أثاث من نفس طراز اسم القاعة، بالإضافة إلى قاعتي الولادة والعرائس.

كما يضم ‏المتحف مجموعة قاعات تتبع عمارة المنزل منها الحرملك، وقاعتي الرجال الشتوية والصيفية وقاعة ‏الاحتفالات، بالإضافة إلى مجموعة من القاعات المستحدثة مثل قاعتي أبواب الكريتلية، وروائع الكريتلية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تأكل مخلفات الأطعمة للسفر حول العالم

البلاد ــ وكالات

اكتشفت الدنماركية صوفي أندرسون- 30 عامًا- وتعمل مديرة مطعم في سيدني بأستراليا، طريقة غير تقليدية لتوفير المال، وذلك بالحصول على كل طعامها منذ 4 سنوات، من حاويات القمامة، ما مكنها من توفير مصاريف الطعام، لتستغلها في السفر حول العالم.

وقالت صوفي: إنها في عام 2024، أنفقت 99 دولارًا فقط في السوبر ماركت، لشراء المواد غير الغذائية؛ مثل المحارم الورقية، وصابون غسل الأطباق، وأصبحت توفر آلاف الدولارات سنويًا.

وأضافت صوفي أندرسون:« بدأ الأمر عندما ذهبت مع صديقتي لاستكشاف بعض حاويات القمامة، حول سيدني، وتفاجأت، كنت أشعر بالفضول حيال ذلك، وما وجدته كان مجنونًا، كانت الحاويات مملوءة بالطعام، وعلى الرغم من أن بعضها كان منتهي الصلاحية، إلا أن الكثير كان لا يزال صالحًا للاستخدام».

وأَضافت صوفي أندرسون:« إن هذه التجربة لم توفر لي المال فقط، بل منحتني أيضًا حرية العمل بشكل أقل؛ إذ أعمل حاليًا لمدة 3 أيام في الأسبوع، وجعلت عائلتي وأصدقائي يشاركونني هذا النشاط، وأصبح جميعهم الآن يغوصون في القمامة خلال عطلاتهم».

هدف صوفي من هذه التجربة، زيادة الوعي حول هدر الطعام، وتغيير المفاهيم المرتبطة بمدى صلاحية الطعام بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكور على المنتج، كما تؤكد أن الطعام الذي تحصل عليه من القمامة، لا يتجاوز المعايير الصحية؛ إذ تقوم بتقييمه بعناية قبل استخدامه.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس الثاني يشهد احتفالية بمناسبة مرور ١٧ قرنا على مجمع نيقيه
  • مي فاروق ضيفة منى الشاذلي بمناسبة مرور نصف قرن على رحيل كوكب الشرق
  • أجمل صورة سيلفي.. مسابقة جديدة في متحف قصر الأمير محمد على
  • متحف الفن الإسلامي يروج لـ التاريخ بـ سيلفي المتاحف
  • رئيسة اللوفر تحذر من تردي حالة المتحف الباريسي
  • رئيسة اللوفر تحذر من تردّي حالة المتحف الباريسي
  • أيقونة مصرية في تاريخ النضال الوطني..ذكرى ميلاد مصطفى كامل
  • المنيا تستقبل وفدًا هولنديًّا لاستكشاف كنوزها الأثرية
  • تأكل مخلفات الأطعمة للسفر حول العالم
  • متحف المستقبل يطلق سلسلة محاضرات بعنوان “دروس الماضي للمستقبل”