تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الثالث والتسعين، مع قصف من الجو والبر والبحر، ليتواصل معه ارتفاع أعداد الشهداء.

اقرأ أيضاً : نتنياهو يحفر بيده قبور المحتجزين.. رسالة مثيرة من القسام

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.

وتاليا أبرز الأحداث أولا بأول:

- جيش الاحتلال يزعم الحصول على صورة جديدة لقائد القسام محمد الضيف

- وزير الثقافة الفلسطيني: الاحتلال اغتال 45 فنانًا وكاتبًا وشاعرًا وموسيقيًا وروائيًا - فيديو

الشهداء الفلسطينيين

وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى أكثر من 22,600 شهيدا، ونحو 58 ألف مصاب بجروح مختلفة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وفي المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 510 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 175 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب في غزة غزة قطاع غزة المقاومة

إقرأ أيضاً:

رغم التحذيرات الدولية.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه في الضفة وغزة

عرض برنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «رغم التحذيرات الدولية والأممية.. الاحتلال يواصل جرائمه في الضفة الغربية وقطاع غزة».

وجاء في التقرير: فيما تتواصل التحذيرات الأممية والدولية من امتداد حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى الضفة الغربية، يستمر جيش الاحتلال في عدوانه العسكري الواسع في مدن ومخيمات شمال الضفة وسط مخاوف من تمدده لمناطق أخرى وبشكل أوسع.

التصعيد العسكري الذي تنتهجه حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الضفة ما هو إلا نتاج مخطط لليمين الإسرائيلي المتطرف يسعى إلى تنفيذه عبر تفجير الأوضاع في الضفة الغربية وجعلها امتدادا لحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، فما حدث ويحدث في غزة منذ أحد عشر شهرا من قتل وتدمير ونزوح لسكان القطاع.. بدأه جيش الاحتلال منذ أيام قليلة في مدن ومخيمات شمال الضفة.

فالقتل وتدمير البنية التحتية وحصار المستشفيات وقطع المياه والكهرباء وحصار الفلسطينيين من أجل ترك منازلهم والنزوح منها.. كلها مشاهد تكشف عن رغبة جيش الاحتلال في حسم مستقبل الضفة الغربية بما ينسجم مع مشروع اليمين الإسرائيلي وجماعات المستوطنين، ورغم أن الاحتلال وضع عناوين عسكرية وأمنية لتبرير اعتداءاته إلا أن اليمين الإسرائيلي يعتبر أن الحرب على غزة فرصة ذهبية للانقضاض وتنفيذ مخططات الضم والاستيلاء على المزيد من الأراضي في الضفة والقدس.

في الأراضي الفلسطينية المحتلة أصبحت كل مقومات الانفجار متوفرة.. وتحولت الضفة في أيام قليلة من العدوان الواسع من قنبلة موقوتة إلى قنبلة في طور الانفجار، تغذيها تصاعد عمليات التدمير والقتل والاعتقال، وهجمات المستوطنين واقتحاماتهم المتكررة للمسجد الأقصى والسياسات والتصريحات الاستفزازية لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير تجاه القدس والمسجد الأقصى.

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع دخول المساعدات إلى غزة
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مخيم طولكرم ويفجر منزلا وتدمير البنية التحية
  • كم أصبحت حصيلة الشهداء والجرحى في غزة منذ 7 تشرين الأوّل؟
  • لليوم الثالث.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على «طولكرم» ومخيميها
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على جنين لليوم الثامن مخلفا 19 شهيدا فلسطينيا
  • لليوم الثالث على التوالي ..العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولك
  • الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الثامن
  • ١٩ شهيدا.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنين لليوم الثامن
  • الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الثامن على التوالي
  • رغم التحذيرات الدولية.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه في الضفة وغزة