هتخلصك من السمنة نهائي.. ابتكار طريقة غريبة للتحكم في الشهية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أثارت وسيلة علاج جديدة، ابتكرها مجموعة من الباحثين بمعهد “ماساتشوستس” للتكنولوجيا، الكثير من الجدل إذ ابتكر الباحثون طريقة علاج عالية التقنية تبدأ بالاهتزاز وذلك بمجرد ملامستها لسائل المعدة المستخدم من أجل تحفيز المستقبلات في المعدة وخلق الإحساس بالامتلاء.
. لن تتوقع أين
وأكدت الدراسة التي نشرتها مجلة Science Journal، أنه بعد حوالي 30 دقيقة يتم إرسال إشارات إلى منطقة ما تحت المهاد وذلك لزيادة مستويات الهرمونات والتي تجعلنا نشعر بالشبع.
وقالت شريا سرينيفاسان، وهي طالبة دراسات عليا سابقة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وتعمل حاليا أستاذة مساعدة في الهندسة الحيوية في جامعة هارفارد أن الاهتزاز يساعد على التحكم في الاتصال بين الدماغ والمعدة عن طريق تمديد المستقبلات الميكانيكية التي تبطن المعدة.
ولفت إلى أن المعدة بأكملها قد تم توسيعها، لخلق إحساس وهمي بالانتفاخ الذي يمكن أن يعدل الهرمونات وأنماط الأكل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستويات الهرمونات الانتفاخ الهرمونات
إقرأ أيضاً:
التسامح واجب حتمي أم ضعف.. أستاذ علاج نفسي يُجيب.. فيديو
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن التسامح ليس مجرد كلمة عابرة، بل قضية حياتية معقدة قد تحدد مصير الإنسان.
وأوضح هارون، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التسامح ليس دائمًا خيارًا سهلاً، خاصة عندما يكون الطرف الآخر مستمرًا في تكرار الأخطاء، مما يجعل المسامحة عبئًا نفسيًا وليس حلاً سحريًا.
وأضاف:«حتى لو كان التسامح خيارًا متاحًا، فإنه قد يكون سببًا في إلحاق الضرر بالنفس، لأن الاعتماد عليه وحده لا يعني أنك ستنهض من جديد، بل قد يكون مجرد وهم يُبقيك في دائرة الأذى».
التسامح ليس واجبا حتمياوأشار هارون إلى أن التسامح ليس واجبًا حتميًا، والمتسامح ليس بالضرورة الشخص الأفضل أو الأنقى، متسائلًا: "لماذا لا يكون المتسامح هو الأضعف؟ وهل التسامح دائمًا دليل على القوة؟"