الآلاف في أنحاء أيرلندا يطالبون بوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
طالب الآلاف بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك خلال مشاركتهم في مسيرات مؤيدة لفلسطين في أنحاء مختلفة من جزيرة أيرلندا.
وذكرت صحيفة "بلفاست تلجراف"، أنَّ مدينتي بلفاست وكورك شهدتا اثنتين من أكبر التظاهرات اليوم.
وفي دبلن، نظمت مظاهرة أصغر أمام مقر راديو وتلفزيون أيرلندا، تنديدًا بقتل الصحفيين في الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ شهر أكتوبر الماضي.
وكان متظاهرون يحملون الأعلام الفلسطينية ولافتات تدين النظام الإسرائيلي من بين حشد كبير من الناس تجمعوا خارج بوابات معلم رئيسي في أيرلندا، لسماع سلسلة من الخطابات.
وتخللت الكلمات الهتافات والأغاني الداعمة للشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
وكان من بين المتحدثين: مارك ماك تاجارت، وهو الأمين العام لاتحاد المعلمين "إنتو" في أيرلندا الشمالية لاتحاد المعلمين، والمتحدث باسم مجموعة أصدقاء فلسطين النقابية، حيث تحدث عن أعداد الطلاب والمعلمين الذين قتلوا في غزة والضفة الغربية.
يشار إلى أن المدينة تشهد مظاهرات مماثلة في نهاية كل أسبوع منذ اندلاع الصراع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الصحفيين مسيرات
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري رفيع يكشف عن اتصالات مصرية مكثفة مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية لوقف النار في غزة
كشف مصدر مصري رفيع المستوى أن القاهرة تكثف اتصالاتها خلال الساعات الأخيرة مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية لمحاولة تجاوز العقبات التي تواجه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
ووفق ما نقلته قناة "القاهرة" الإخبارية، أكد المصدر أن "مصر سبق وأبلغت جميع الأطراف أن استعادة المحتجزين ووقف العملية العسكرية الجارية في قطاع غزة يجب أن يكون من خلال اتفاق بوقف إطلاق النار الدائم وتبادل المحتجزين والأسرى".
إقرأ المزيدوشدد المصدر على أن "القاهرة ترفض دخول أي قوات مصرية إلى داخل قطاع غزة، وتؤكد أن ترتيب الأوضاع داخل القطاع بعد العملية العسكرية الجارية هو شأن فلسطيني".
هذا وتبذل القاهرة والدوحة وواشنطن جهود وساطة بين حركة "حماس" وإسرائيل منذ بدء التصعيد بين الجانبين من أجل الاتفاق على إطلاق سراح الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
فيما كشفت مصادر لموقع "أكسيوس" في وقت سابق، أن إدارة بايدن قدمت في الأيام الأخيرة صياغة جديدة للبند 8 من مقترح اتفاق وقف إطلاق النار لمحاولة سد الفجوات والتوصل إلى الاتفاق.
المصدر: القاهرة الإخبارية + RT