صدى البلد:
2025-04-30@15:06:56 GMT

ممثل شهير يثير الجدل قبل ساعات من وفاته.. شاهد

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

أثارت حادثة لوفاة ممثل أمريكي يدعى ريستيان أوليفر وابنتيه في حادث تحطم طائرة، الانتباه، وكانت آخر كلماته مؤثرة، قبل الحادث الذي وقع في منطقة البحر الكاريبي.

وسقطت الطائرة التي كانوا كانوا يستقلونها في المحيط، بعد لحظات من إقلاعها من جزيرة سانت فنسنت وجزر جرينادين.


وقالت قوة الشرطة الملكية في سانت فنسنت وجزر جرينادين، إن الطائرة الصغيرة تعد ذات المحرك الواحد والتي يملكها ويقودها روبرت ساكس، والذي يعد مقيم في جزيرة بيكيا، وتحطمت في البحر على بعد حوالي ميل بحري واحد غرب جزيرة بيتي، نيفيس حوالي منتصف نهار الخميس.

كما قالت الشرطة في منشور على فيسبوك، إن الطائرة انطلقت جوا من مطار جي إف ميتشل في باجيت فارم في حوالي الساعة 12:11 ظهرا وكانت متجهة إلى سانت لوسيا كوجهة نهائية لها وبعد لحظات من إقلاعها، واجهت الطائرة صعوبات وسقطت في المحيط.

وحددت الشرطة هوية الضحايا وهم كلا من ساكس وركابه الثلاثة الذين كانوا على متن الطائرة وهم كريستيان وبناته ماديتا 10 أعوام  وأنيك 12 عامًا وفي آخر منشور له عبر صفحته بموقع "إنستجرام" قبل أربعة أيام، شارك أوليفر صورة لأشخاص مجتمعين على الشاطئ وكتب: تحية من مكان ما في الجنة! إلى المجتمع والحب وها نحن قادمون في عام 2024".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحر الكاريبي منطقة البحر الكاريبي

إقرأ أيضاً:

وثائقي لـبي بي سي عن عنف الشرطة يثير جدلا في كينيا

في يونيو/حزيران 2024، شهدت كينيا واحدة من أعنف الفترات دموية في تاريخها الحديث عندما قُتل العديد من المحتجين المناهضين لقانون المالية الجديد خلال احتجاجات جرت في العاصمة نيروبي.

الحادث الذي وقع أمام مبنى البرلمان أثناء مناقشة النواب مشروع قانون المالية تحوّل إلى مأساة عندما أطلقت قوات الأمن النار على المحتجين العزل، مما أثار غضبًا واسعا في البلاد والعالم.

كشف تقرير استقصائي من "بي بي سي" تفاصيل دقيقة حول تلك الحادثة، مع تساؤلات بشأن مصير العدالة في كينيا.

وثاقي "برلمان الدم"

في 27 أبريل/نيسان 2024 عرضت قناة "بي بي سي" الوثائقي "برلمان الدم"، الذي حلّل أكثر من 5 آلاف صورة وفيديو تم التقاطها خلال الاحتجاجات.

وأظهر الوثائقي كيف كانت قوات الأمن، بما في ذلك قوات الدفاع الكينية، مسؤولة عن مقتل العديد من المحتجين.

من بين هؤلاء إريك شييني، طالب المالية الذي قُتل برصاصة في رأسه أثناء مغادرته البرلمان.

ولم يكن إريك، مثل باقي الضحايا، يحمل سلاحا حين قُتل، وهو ما أكدته التحقيقات التي أجرتها القناة، والتي عرضت صورًا حصرية للضباط الذين أطلقوا النار.

صحفي أصبح رمزًا للبطولة

خلال هذه الاحتجاجات، كان الصحفي الشاب ألان أديمبا أحد الأسماء البارزة التي جذبت اهتمامًا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي بعد ظهوره في التقرير الاستقصائي.

إعلان

أديمبا، الذي كان في السنة الرابعة في دراسته الصحفية، قاد جهود إنقاذ المحتجين المصابين برصاص الشرطة خلال لحظات الفوضى أمام البرلمان.

في مقابلة حصرية مع موقع "كينيان"، أكد أديمبا أنه لم يخشَ الموت أثناء محاولته إنقاذ ضحايا الشرطة، قائلا "إذا كنت سأموت من أجل بلدي، سيكون ذلك جديرًا".

كما عبر عن امتنانه للدعم الشعبي الذي تلقاه بعد عرض الوثائقي، مشيرًا إلى أنه يطمح لمواصلة مسيرته الإعلامية.

حظر الوثائقي ودعوة لحظر القناة

مع تدفق ردود الفعل من المواطنين الكينيين، جاء الموقف الرسمي من الحكومة الكينية ليضيف مزيدًا من التعقيد للأزمة.

في خطوة مثيرة للجدل، دعا عضو البرلمان بيتر كالومَا الحكومة إلى حظر قناة "بي بي سي" بكينيا، متهما الوثائقي بـ"التحريض" على الفوضى.

وأشار إلى أن الإعلام يمكن أن "يدمر دولة مستقرة" إذا لم يتم التعامل معه بحذر.

دعوة كالومَا لحظر القناة جاءت في سياق موقف حكومي متزايد في معركة ضد وسائل الإعلام التي تنتقد السلطات، إذ تم منع عرض الوثائقي في دور السينما المحلية بسبب الضغط الحكومي.

التحقيقات بوحشية الشرطة

في خطوة لتعزيز الثقة العامة، قدمت الهيئة المستقلة لمراقبة الشرطة تحديثًا حول التحقيقات في حادثة قتل المحتجين.

الهيئة، التي تشرف على سلوك قوات الأمن، كشفت أنها أكملت التحقيقات في 22 حالة وفاة من أصل 60 حالة تم تسجيلها، في حين لا يزال 36 تحقيقًا قيد التنفيذ.

ومع ذلك، أعربت الهيئة عن قلقها من عدم تعاون بعض ضباط الشرطة والشهود، مما أثر على تقدم التحقيقات. وأكدت أنها تعمل على معالجة هذه المسائل لضمان تحقيق العدالة.

وذكرت الهيئة أنها قد أحالت بعض القضايا إلى مكتب النيابة العامة للمراجعة، مشيرة إلى أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة في حال ثبتت المسؤولية.

ومع ذلك، لا تزال الشكوك قائمة حول فاعلية هذه التحقيقات، خاصة في ظل اتهام بعض الشخصيات السياسية بالسعي لتهميش دور الهيئات الرقابية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وثائقي لـبي بي سي عن عنف الشرطة يثير جدلا في كينيا
  • طلاق ماريتا الحلاني بعد أقل من سنتين على زواجها يثير الجدل
  • انتحار طالبة بجامعة عراقية يثير الجدل والجامعة تصدر بيانًا توضيحيًا‬⁩
  • طائرة عسكرية صينية ضخمة تهبط في مصر يثير مخاوف إسرائيل
  • بسبب أسعار حفله بدبي.. وائل كفوري يثير الجدل
  • تعرض للتنمر .. تفاصيل وفاة تيك توكر مصري شهير
  • رغم مرور السنوات.. هيثم أحمد زكي يعود لصدارة المشهد بدعوات المغفرة
  • بين المقاومة والحل السلمي .. جمال عبد الناصر يثير الجدل بتسجيل عمره 55 عاماً
  • نزار الفارس يثير الجدل مجددًا مع حورية فرغلي.. حب جديد أم دعاية تلفزيونية؟
  • اختطاف نتنياهو ونقله إلى طهران.. فيلم إيراني يثير الجدل (فيديو)