كيم يزور مصنعا لإنتاج منصات الصواريخ برفقة ابنته.. صور
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
بيونغيانغ
أقدم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون وابنته، على زيارة مصنعا لإنتاج منصات الصواريخ ووجه بزيادة قدرة المصنع لتعزيز دفاعات البلاد.
وكشفت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن “كيم جونغ أون اطلع على سير تقدم الإنتاج في المصنع بالتفصيل، وتفقد مركبات الإطلاق الكبيرة ومركبات الإطلاق المختلفة المنتجة في المصنع”.
واطلع على الوضع فيما يتعلق بتحقيق المصنع لخطة الإنتاج في عام 2023، واتخذ كيم إجراءات مهمة لزيادة قدرة المصنع وحدد عددا من المهام لعماله لوضع خطة إنتاج طويلة المدى.
وقال أن المصنع “يحتل موقعا مهما للغاية ويلعب دورا مسؤولا” في إنجاز مهمة تعزيز القدرات الدفاعية الوطنية، والتي “تعمل البلاد على تعزيزها باستمرار” في “الوضع الخطير” الحالي الذي يتطلب استعدادات أكثر نشاطا “للعمليات العسكرية والمواجهة مع الأعداء”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كوريا الشمالية كيم جونغ أون
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تتهم واشنطن بتصعيد التوتر
قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الجمعة إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون اتهم الولايات المتحدة بمحاولة الاستفزاز وتصعيد التوتر.
نائب بالبرلمان الكوري الجنوبي: نشر جنود من كوريا الشمالية في كورسك الروسية نيويورك تايمز: كوريا الشمالية تبث أصواتًا عند حدودها مع نظيرتها الجنوبيةونقلت الوكالة الرسمية عن كيم جونغ أون قوله إن شبه الجزيرة الكورية لم تواجه أبدا مثل هذه المخاطر من حرب نووية كما هو الحال الآن.
وذكرت أن كيم أوضح في كلمة ألقاها خلال معرض عسكري يوم الخميس في بيونغيانغ أنه حاول اتباع نهج التفاوض مع واشنطن لكن النتائج أبرزت فقط سياستها "العدوانية والعدائية" ضد كوريا الشمالية.
وأضافت أن الزعيم الكوري الشمالي دعا إلى تطوير وتحديث ترسانة الأسلحة وتعهد بمواصلة تطوير القدرات الدفاعية لتعزيز الموقف الاستراتيجي للبلاد.
وصادقت كوريا الشمالية، الأسبوع الماضي، على معاهدة الدفاع المشترك مع روسيا.
وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن المعاهدة تمت "المصادقة عليها بمرسوم" أصدره الزعيم كيم جونغ أون، مشيرة إليه بمنصبه الرسمي بصفته "رئيسا لشؤون الدولة لجمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية".
وذكرت وكالة الأنباء المركزية أن "المعاهدة ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الذي يتبادل فيه الجانبان وثائق المصادقة".
وتلزم هذه الاتفاقية الدولتين بتقديم المساعدة العسكرية "دون تأخير" للطرف الآخر في حال تعرضه لهجوم إضافة إلى التعاون دوليا في وجه العقوبات الغربية.