الجيش يدمر 13 مركبة قتالية و2 هاون و3 قرنوف
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الخرطوم – نبض السودان
تمكنت قوات العمل الخاص وقوات العمل العدائي بمنطقة أمدرمان العسكرية اليوم السبت من تكبيد الدعم السريع خسائر فادحه في الارواح والعتاد واستلام عدد اثنين عربة قتالية بحالة جيدة وتدمير ١٣ عربة قتالية وعدد اثنين مدفع هاون و اثنين موتر وعدد ثلاثه قرنوف وعدد واحد اربجي .
.المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الجيش قتالية مركبة يدمر
إقرأ أيضاً:
تعاون لتنفيذ مركبة الهبوط على كويكب "جوستيشيا"
بحضور الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس الأعلى للفضاء، وقعت وكالة الإمارات للفضاء ومعهد الابتكار التكنولوجي TII، اتفاقية تعاون، لتصميم وتصنيع مركبة الهبوط على كويكب "جوستيشيا"، والتي ستكون على متن المستكشف محمد بن راشد الخاص بمهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات.
ووقع اتفاقية التعاون من كلا الجانبين الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، وفيصل البناي، مستشار رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، الأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، ممثلاً عن معهد الابتكار التكنولوجي.
وبموجب الاتفاقية سيقود المعهد مراحل التصميم والتطوير والاختبار لمركبة الهبوط، إلى جانب إتاحة الفرصة للشركات الناشئة للمشاركة بالمشروع، بما يتماشى مع استراتيجية وكالة الإمارات للفضاء بتخصيص 50٪ من تطوير مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات لشركات القطاع الخاص بالدولة، والمساهمة في خلق فرص اقتصادية كبيرة وتحفيز الشركات الناشئة الإماراتية وجذب الشراكات الدولية.
من جانبه، قال المهندس محسن العوضي، مدير مشروع الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات: إن الجدول الزمني لمهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات يسير وفق الخطة الموضوعة، وسنواصل العمل جنبًا إلى جنب مع شركائنا من جميع الجهات لضمان نجاح المهمة وتطوير منظومة متكاملة مستدامة لقطاع الفضاء الوطني، مما يضع دولة الإمارات في مقدمة الدول الرائدة في هذا المجال الحيوي.
وتمتد مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات إلى مدار 13 عامًا؛ حيث تنقسم إلى 6 سنوات لتصميم وتنفيذ المركبة الفضائية، و7 سنوات لاستكشاف حزام الكويكبات الرئيسي بين المريخ والمشتري، وإجراء سلسلة من المناورات القريبة لجمع بيانات لأول مرة عن سبع كويكبات في حزام الكويكبات الرئيسي، ثم تنتهي بالتحليق الأخير والهبوط على الكويكب السابع "جوستيشيا".
وتهدف المهمة إلى بناء فهم أعمق لخصائص الكويكبات وأصولها وتكوينها وتطورها، وفتح آفاق جديدة لفهم أوسع عن تشكيل نظامنا الشمسي، والتعرف على أصولها الغنية بالمياه كمورد قابل للاستخدام، وتقييم وجود المواد العضوية والمتطايرة في حزام الكويكبات.