هدى زكريا تكشف تفاصيل تدريبها على الأسلحة خلال حرب 1967 (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشفت الدكتورة هدى زكريا، أستاذة علم الاجتماع السياسي، تفاصيل تدريبها على على ضرب المدافع والقنابل خلال حرب 1967، مؤكدة أن عند الضربة الأولى كانت طالبة اجتماع بالصف الأول، وعندها ذهبت وهي بعض صديقاتها للتدرب.
وأضافت، خلال حوارها مع برنامج "الشاهد"، الذي يعرض على قناة "إكسترا نيوز"، أن الفنانة صفاء أبو السعود كانت برفقتهم أثناء التدريب، ووقتها رجال الجيش ضحكوا على طلبهم وقالوا لهم تضربوا على التمريض، فقالت لهم: "لكننا الظهير المدني يا فندم لأن لدينا إحساس بالبدلة العسكرية"، مشيرة إلى أنها وقتها كانت ترتدي نظارة نظر.
وأكدت أنها لم ولن تحارب ولكن نظرتها للبدلة الكاكي مثل المسيحي عندما يدخل للمدبح وينظر للأيقونة ويقول لها "أنا أحبك وفوجئ بأن الأيقونة نفسها تبادله نفس الحب".
وذكرت أنهن أصررن على التدريب بالأسلحة وبالفعل جرى تدريبهم على سلاح "كلاشينكوف"، والتدريب استمر لمدة أسبوع مع أحد الضباط وكان يدربهم على الطلقات الفارغة وآخر يوم حذرهم لأن الضرب سيكون بطلقات حقيقة، كما حذرهم من الضربات المباشرة لأنها تخرج كمية كبيرة من الذخيرة.
وأكدت أنها أجادت في تصويب 4 ضربات على الهدف، وقال لها الضابط: "أم 4 عيون جابت 4 أهداف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تدريب علم الاجتماع المدافع حرب 1967 الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم القوة المشتركة: نجحنا بقطع طريق إمدادات عسكرية ولوجستية ضخمة كانت متجهة إلى مليشيا الدعم السريع
قال المتحدث باسم القوة المشتركة أحمد حسين مصطفى عبر بيان:– في عملية نوعية جريئة نجحنا بقطع طريق إمدادات عسكرية ولوجستية ضخمة كانت متجهة إلى مليشيا الدعم السريع من مثلث الحدود السودانية – الليبية – التشادية.– شملت الإمدادات المصادرة أسلحة متطورة وسيارات دفع رباعي بحوزة “مرتزقة” أجانب– تم الاستيلاء على 7 عربات مصفحة و25 سيارة دفع رباعي جديدة لا سيما مصادرة عدد كبير من صواريخ “كورنيت” المضادة للدروع كانت في طريقها إلى السودان– دخول هذه الأسلحة إلى السودان وخاصة لإقليم دارفور يمثل انتهاكاً واضحاً وصريحاً لقرارات مجلس الأمن التي تحظر بيع أو توريد الأسلحة للإقليم.– سنقوم برفع جميع الوثائق ونتائج التحقيقات إلى مؤسسات الدولة السودانية المعنية للنظر في هذا التطور الخطير– نؤكد أن بلادنا تواجه مؤامرات كبرى من دول وجهات تسعى للسيطرة على مواردها عبر توظيف شركات عالمية و”مرتزقة” عابرة للقارات.الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب