أمل جديد.. عقار لعلاج ألزهايمر يجتاز الاختبارات الأولية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
نجح عقار تجريبي لمرض الزهايمر طورته شركة «أكيومن فارماسيوتيكالز» ويطلق عليه «إيه.سي.آي 193» في اختبار السلامة الأولية، وفقًا لما أعلنته الشركة.
أخبار متعلقة
يعاني من ألزهايمر.. الأجهزة الأمنية تكشف تفاصيل تغيب «مسن الفيوم»
مصادر امنية تكشف حقيقة تغيب«مريض بالزهايمر»، بالإسكندرية.
هل يقلل النوم العميق مخاطر ألزهايمر؟.
ووفقًا لـ«رويترز»، قالت الشركة إن العقار أظهر نتائج جيدة أثناء تجريبه الأولى على المرضى، إذ تم تطبيق الدراسة العشوائية على 62 مريض يعانون من مرض الزهايمر المبكر في المؤتمر الدولي لجمعية الزهايمر في أمستردام.
قال الدكتور إريك سيمنز، كبير المسؤولين الطبيين في «أكيومن»، إن عقار أكيومن يستهدف ويرتبط بـأوليجيمرز أميلويد بيتا، وهو نسخة سامة وقابلة للذوبان من بروتين الأميلويد الذي يشكل لويحات الدماغ المرتبطة بمرض ألزهايمر.
وقالت الشركة إن الأشخاص الذين حصلوا على جرعات أعلى من العقار أثناء الدراسة أظهروا انخفاضًا في لوحة الأميلويد بعد 6 إلى 12 أسبوعًا.
ألزهايمر عقار جديد لألزهايمرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ألزهايمر
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".