المواجهة التي يخوضها الجيش الإسرائيلي على جبهتي غزة ولبنان منذ السابع من أكتوبر تختلف كثيراً عن المواجهة التي خاضها قبل يومين داخل جلسة الحكومة.

قاد هجوم الجلسة على الجيش ورئيس أركانه حلفاء نتنياهو كوزير الأمن بن غفير ووزير المالية سموتريتش وآخرين، اعتراضاً على تشكيل رئيس الأركان لجنة تحقيق في هجوم السابع من أكتوبر.

فيما قاد الدفاع عن الجيش الوزير بيني غانتس غريم نتنياهو، ووصل الأمر بالصحافة الإسرائيلية لوصف ما جرى بـ "السيرك". فيما تحدثت مصادر عن أن بيني غانتس يفكر بالانسحاب من مجلس الحرب على خلفية ما جرى، ليرد الليكود بأن على غانتس أن يتوقف عن اختلاق ذرائع لخرق تعهداته بالبقاء في المجلس حتى نهاية الحرب.. يقول كثيرون إن ما جرى ليس سوى البداية.. فما حدود هذا الخلاف؟ هل ينتهي مفعول العامل الأمريكي الذي جمع التناقضات الإسرائيلية تحت سقف واحد؟ كيف يؤثر على الحرب، أولا؟ وكيف يؤثر على الداخل الإسرائيلي؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيتمار بن غفير الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الكنيست الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيني غانتس حركة حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يحقق تقدما في أحياء أم بدة غرب أم درمان

أفاد مصدر عسكري بأن الجيش السوداني احرز تقدما في أحياء "أم بدة" غرب أم درمان.

ولقي عدد من المواطنين السودانيين مصرعهم في عدد من القرى، حيث قتلتهم ميليشيا الدعم السريع التي تخوض تمردا ضد الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.

تسبب هجوم ميليشيا الدعم السريع لقرى الشقياب والقريقريب والمخيرف وقوز الشيخ مضوي بمحلية الحصاحيصا في ولاية الجزيرة بالسودان، في مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين.

يعد هجوم ميليشيا الدعم السريع على قرية القريقريب هو الرابع، والذي تسبب في مقتل مواطن علاوة عن الإبلاغ عن سرقات وعمليات نهب لممتلكات خاصة للمواطنين من قبل عناصر الميليشيا.

وفي الأشهر الأخيرة، حقق الجيش السوداني تقدما في المعارك أمام ميليشيا الدعم السريع.

وتمكن الجيش من إسقاط 4 مسيرات تابعة لميليشيا الدعم السريع خلال استهدافها معسكر المعاقيل بمدينة شندي شمالي السودان.

كما استهدف طيران الجيش السوداني تجمعات لميليشيا الدعم السريع جنوب شرق الفاشر بولاية شمال دارفور.

وقصفت مسيرات الجيش السوداني مواقع للدعم السريع غربي أم درمان.

ويواصل الجيش السوداني تقدمه في محور الخرطوم بحري، لاستعادة زمام الأمور في المنطقة  واخضاعه لمباني جامعة المشرق تحت سيطرته.

مقالات مشابهة

  • هل يستجيب نتنياهو لأصوات المعارضة الإسرائيلية المطالبة بإنهاء حرب غزة؟
  • ارتفاع حصيلة الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 45 ألفا و936 قتيل منذ بدء الحرب
  • الجيش السوداني يحقق تقدما في أحياء أم بدة غرب أم درمان
  • عاجل.. كريم بنزيما يقود هجوم الاتحاد أمام الهلال في كأس الملك
  • هجوم قلقيلية يثير غضب نتنياهو ومغردون لمنفذيه: طوبى للرجال
  • مُقرّب من نتنياهو: يجب وقف الحرب في غزة
  • عمرو خليل: نتنياهو عاجز عن تحقيق الحسم العسكري في غزة
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو تقود إسرائيل من كارثة
  • “فايننشال تايمز”: المواجهة بين بكين وواشنطن قد تتجاوز الحرب الباردة في عهد ترامب
  • انفجارات قرب محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا