لماذا قرر بنك مصر طرح شهادات الـ27% لمدة عام؟.. رئيس البنك يوضح
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قال محمد الأتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك مصر، إن هناك إقبالا كبيرا من المواطنين على شراء شهادة الـ 27%، موضحًا أن الشهادة مدتها عام وسعر فائدة يصل إلى 23.5% ويصرف شهريًا، أو 27% ويصرف سنويًا.
وأشار الأتربي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، مع الإعلامي سيد علي، إلى أنه تقرر أن تكون مدة شهادة الـ 27% عام أملا في تراجع نسبة التضخم وتحسن الأوضاع الاقتصادية، منوها بأنه لم يتحدد بعد موعد غلق الاكتتاب على الشهادة الجديدة.
وأكد الأتربي، أن كل ودائع المصريين في البنوك المصرية في أمان، معلقا: "مفيش عميل حط فلوسه وخسرها في تاريخ البنوك المصرية".
إقرأ أيضًا:
الرئيس السيسي يتفقد تدريبات المنتخب باستاد المدينة الأولمبية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 بنك مصر محمد الأتربي شهادات الادخار طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
دلالات القمة الثلاثية.. رئيس لجنة فلسطين بالنواب الأردني الأسبق يوضح
أكد فراس العجارمة، رئيس لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني الأسبق، أن القمة الثلاثية بين مصر والأردن وفرنسا، التي انعقدت في عمان، تأتي في وقت حساس للغاية، مشيرًا إلى أن القمة الإسرائيلية الأمريكية التي تُعقد في ذات الوقت تناقش نفس القضايا.
وأضاف في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن التحرك الفرنسي جاء في ظل التوترات الدولية الناجمة عن تراجع الولايات المتحدة في دعمها لأوكرانيا، مما دفع أوروبا للبحث عن دور مؤثر في منطقة الشرق الأوسط.
قمة بين مصر وفرنسا والأردنوأشار إلى أن القمة الثلاثية تهدف إلى دعم الموقفين الأردني والمصري في رفض التهجير القسري للفلسطينيين في قطاع غزة، فضلاً عن التأكيد على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وذكر، أن فرنسا كونها دولة محورية في الاتحاد الأوروبي، تسعى لتقديم الدعم السياسي واللوجستي في هذه القضايا، مع تعزيز دورها في مواجهة الأزمات التي تشهدها المنطقة.
ولفت، إلى أن التأثير الفرنسي في هذه المرحلة قد يكون محدودًا، في ظل الدعم الأمريكي غير المحدود لإسرائيل، مما يتيح لإسرائيل التمادي في العدوان على غزة.
واختتم قائلًا: "الحل النهائي في يد واشنطن، ولكننا بحاجة إلى مزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لوقف هذه الحرب".