أوضح خالد الأشوح، محامي الفان المصري القدير عادل إمام، تفاصيل الخلاف بين "الزعيم" ومصلحة الضرائب.

مصر..محامي محمد رمضان يكشف حقيقة القبض على الفنان فور وصوله إلى البلاد

وخلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، قال خالد الأشوح، إن إخضاع الاعمال الفنية لضربية القيمة المضافة أمور مستحدثة، لافتا إلى تفاصيل الخلاف بين الفنان عادل أمام والضرائب بشأن مسلسلات "عفاريت عدلي علام" و"عوالم خفية" و"فلانتينو"، بسبب ضريبة القيمة المضافة.

وبين الأشوح أن الأعمال التي تم تصويرها في مدينة الإنتاج الإعلامي في المنطقة الحرة لا تخضع لضريبة القيمة المضافة، مشيرا إلى أن مسلسلات "عوالم خفية" و"فلانتينو" و"عفاريت عدلي علام" تم تصويرها في المدينة.

وأضاف محامي عادل إمام أن الضرائب تطالب الزعيم  بأكثر من 6 ملايين  جنيه كقيمة مضافة لـ3 أعمال فنيه له، مردفاً: "تقدمنا للجنة الطعن وتم اللجوء إلى محكمة القضاء الإداري في مجلس الدولة، إلا أن المحكمة أحالت الطعن للدائرة 28 وسيتم النظر فيه خلال هذا الشهر".

وذكر الأشوح أنه لم يكن هناك أي أزمات بين الفنان عادل إمام ومصلحة الضرائب، ولم يتم رفع دعوى مع الضرائب.

المصدر: "صدى البلد"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم فنانون مشاهير ممثلون عادل إمام

إقرأ أيضاً:

الخطيب: الرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل

قال أحمد الخطيب، الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان حاكمًا للدولة الإسلامية، وبعد وفاته حدث خلافًا كبيرًا بين المسلمين، ونتج عن هذا الخلاف تكوين بعض الجماعات مثل الشيعة الذين تحدثوا عن أن الرسول كان يُريد أن يكون سيدنا علي بن أبي طالب خليفته، بينما الأنصار اختلفوا على الخليفة بصورة كبيرة.

وأوضح أحمد الخطيب، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، مقدم برنامج «المحاور»، المذاع على قناة «الشمس»، أن النظام السياسي الذي حدث بعد وفاة الرسول لم يُحدد من قبل الشريعة الإسلامية، مشيرًا إلى الإسلام لا يُنظم عمل الجماعات، ولكنه يُنظم عمل الفرد داخل المجتمع.

وأضاف «الخطيب»، أن المشكلة الكبيرة حدثت بمقتل سيدنا عثمان، وبدأ الخلاف بصورة كبيرة بين الإمام علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان، لافتا إلى ضرورة إبعاد الإسلام وليس العقيدة عن نظام الحكم، وما حدث بعد وفاة الرسول لم يكن صراعًا دينيًا، ولكن كان صراعًا سياسيًا.

وتابع الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، أن هناك ضرورة للتفرقة ما بين الرسول كحاكم بشري، وما بين كونه رسول، فالرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل، ولكنه لم يكن معصومًا في أمور الدنيا.

وواصل قائلا: إن الصحابة بشر ومن الطبيعي أن يختلفوا أو حتى أن يصل الخلاف بينهم للقتال، خاصة بعد وفاة الرسول صل الله عليه وسلم، منوها بأن الخلاف في هذا الوقت كان صراعًا سياسيًا على السلطة.

وذكر أحمد الخطيب، أن الإسلام لم يضع نظامًا للحكم، فمجيء سيدنا أبو بكر جاء بالتوافق بين الصحابة، بينما سيدنا عمر جاء بالتعيين، وسيدنا عثمان جاء بالاختيار ما بين 6 صحابة، وهذا يعني أن نظام الحكم يتوافق مع تحقيق المصلحة، فالنبي لم يُقر نظامًا سياسيًا، فالإسلام لا يعرف السياسة، ولكنه يعرف نظام مصلحة الناس.

اقرأ أيضاًمعجزة الرسول الكريم.. قصة الإسراء والمعراج وأفضل دعاء في هذه الليلة

دعاء الرسول في الصباح «مكتوب» |ردده الآن

المواطنة وقيم التسامح ضمن فعاليات ثقافية وتوعوية بالغربية احتفالًا بمولد الرسول

مقالات مشابهة

  • هل تنجح المعارضة في تفجير الخلاف بين الثنائي والعهد؟
  • الخطيب: الرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل
  • الضرائب تعلن إجراءات استبدال وردّ قيمة سلعة بالإيصال الإلكتروني
  • سر تقبيل عبدالحليم حافظ يد أم كلثوم بفرح عمر خورشيد.. ناقد يوضح
  • «الفرسان» يطارد الصدارة أمام البطائح.. و«الزعيم» في اختبار خورفكان
  • بولبينة يوضح ويقدم اعتذاراته لأنصار اتحاد العاصمة
  • فيديو وصور – محمد إمام يهنئ أحمد حلمي على نجاح مسرحيته
  • برلمان مصر يقر 3 قوانين تقدم تسهيلات ضريبية لرجال الأعمال.. ومسؤول يوضح الفوائد
  • أبو العينين: دول الجنوب تتمتع بمزايا عديدة يمكن أن تزيد فيها القيمة المضافة
  • محامي يتقدم ببلاغ ضد الإعلامية آلاء عبد العزيز| تفاصيل