ما لا تعرفه عن جيفري إبستين؟
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
جيفري إبستين.. تصدر محركات البحث خلال الأيام القليلة الماضية ويستمر متصدر حتي اليوم وذلك بسبب كشف بعض الوثائق من قضيته التي شغلت العالم.
من هو جيفري إبستين؟
جيفري إبستين كان رجل أعمال أمريكي مثير للجدل، ولد في 20 يناير 1953 وتوفي في 10 أغسطس 2019. اشتهر إبستاين بنجاحه المالي ولكن تورط في قضايا جنائية خطيرة.
رغم ثروته وعلاقاته في أوساط النخبة، فإن اتهامات الاعتداء الجنسي والاستغلال الجنسي للأطفال أثارت اهتمامًا عالميًا. قبل محاكمته الرسمية، توفي إبستاين في ظروف غامضة داخل زنزانته في سجن مانهاتن في نيويورك.
موته أثار العديد من الشكوك والنظريات حول الظروف الحقيقية للحادث، وأدى إلى توجيه الضوء نحو العلاقات السياسية والاقتصادية التي كان يمتلكها إبستاين. يظل قضية جيفري إبستاين مثار جدل وتحقيق، وتشير إلى التحديات في مواجهة الفساد والانتهاكات الجنسية في أوساط النخبة.
قضية جيفري إبستاين
جيفري إبستاين واجه تهمًا خطيرة تتعلق بالاستغلال الجنسي للقاصرين وتهريب البشر. في عام 2008، تم التحقيق معه في فلوريدا، وأدي ذلك إلى اتفاقية تسوية تجنبت مقاضاته الجنائية الفيدرالية. ومع ذلك، في عام 2019، تم اتهامه من جديد في نيويورك بتهم مشابهة.
قبل إجراء محاكمته الثانية، توفي إبستاين في زنزانته بسجن مانهاتن في ظروف غامضة. هذا الحادث أثار الكثير من الشكوك حول الطريقة التي تم فيها إدارة الحبس وإمكانية تورط أطراف أخرى في موته.
رغم وفاته، استمرت التحقيقات للكشف تفاصيل أكثر حول شبكته والأفراد المتورطين معه. تظل قضية جيفري إبستاين محط اهتمام عام وموضوعًا للتحقيقات المستمرة.
وفاته
جيفري إبستاين توفي في 10 أغسطس 2019 داخل زنزانته في سجن مانهاتن بنيويورك. وفاته كانت نتيجة للشنق، وتم التصريح بأنها انتحار.
وفاته أثارت الكثير من الأسئلة والشكوك، حيث تساءل العديد عن ظروف وفاته وعما إذا كانت هناك تورطات أو تأثيرات خارجية. أدت هذه الظروف إلى تكوين نظريات مؤامرة وطلبات للتحقيق العميق في ملابسات وفاته.
رغم وفاته، استمرت التحقيقات لفحص الأنشطة والعلاقات التي كان متورطًا فيها أثناء حياته، وذلك للكشف مدى تأثيره وتورطه في القضايا المتعلقة بالاستغلال الجنسي وتهريب البشر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جرائم جيفري إبستين جيفري إبستاين إبستاين
إقرأ أيضاً:
هندي في سن 25 عاما يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
استيقظ رجل هندي قبل لحظات من حرق جثته، بعد أن دون طبيب وفاته من دون إجراء عملية التشريح اللازمة، على ما أكد مسؤول طبي السبت.
وتدهورت صحة روهيتاش كومار البالغ 25 عاما، والذي كان يعاني صعوبات في النطق والسمع، ما استدعى نقله إلى مستشفى جونجونو في راجاستان (شمال).
وذكرت وسائل إعلام هندية أن كومار أصيب بنوبة صرع، وأن الطبيب أعلن وفاته فور وصوله إلى المستشفى.
لكن كبير أطباء المستشفى د. سينغ قال إن الطبيب “أعد تقريره من دون إجراء تشريح للجثة، ثم أ رسلت الجثة لحرقها”.
وأضاف كبير الأطباء أنه “قبل فترة وجيزة” من الحرق، “بدأ الجسم (…) يتحرك”، إذ كان الشاب “على قيد الحياة ويتنفس”.
ونقل الشاب إلى المستشفى للمرة الثانية، إلا أن وفاته أعلنت الجمعة.