شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المصراتي حادثة اختطاف بومطاري تثبت بأن أموال الليبيين مرتهنة بيد “أمير الحرب” الصديق الكبير، ليبيا 8211; أكد الكاتب الصحفي محمود المصراتي، أن حادثة اختطاف فرج بومطاري تثبت بأن  أموال الليبيين مرتهنة في يد من وصفه بـ 8221;أمير .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصراتي: حادثة اختطاف بومطاري تثبت بأن أموال الليبيين مرتهنة بيد “أمير الحرب” الصديق الكبير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المصراتي: حادثة اختطاف بومطاري تثبت بأن أموال...

ليبيا – أكد الكاتب الصحفي محمود المصراتي، أن حادثة اختطاف فرج بومطاري تثبت بأن  أموال الليبيين مرتهنة في يد من وصفه بـ”أمير حرب” يسمي نفسه محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير وفي يد ثلة بضعة مليشيات تقتسم هذا المنصب والأموال بينها تحت شعار أجهزة أمنية وإن استمرار هذا الوضع لا يعني إلا حرب مؤجلة.

المصراتي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” الحمدلله على سلامة السيد فرج بومطاري خروجه من زنازين أمير الحرب الصديق الكبير ، أنا لا أعرف هذا الرجل شخصيًا ولكن ورغم عمله فترة سيىء الصيت والذكر المدعو فايز السراج إلا أننا لم نسمع عنه إلا كل خير وتقارير الرقابة وديوان المحاسبة موجودة وتشهد”.

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصدیق الکبیر

إقرأ أيضاً:

التويجر: أي رؤية حول إدارة الحكم مرجعها الليبيين وليس سفراء الدول الأجنبية

أكد أستاذ القانون والباحث السياسي رمضان التويجر، أن أي رؤية أو مقترح بشأن إدارة الحكم في ليبيا، يجب أن يُعرض على الشعب الليبي عبر استفتاء شعبي، مشددا على أنه لا يجب أن يُطرح على سفراء الدول الأجنبية كمقترح سياسي، كما لابد من احترام مبدأ السيادة الوطنية في جميع القرارات المصيرية.

وقال التويجر، في تصريحات لـ«سبوتنيك»: “المجلس الرئاسي وكافة الأجسام السياسية القائمة هي كيانات مؤقتة، تتمثل مهمتها الرئيسية في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وليس لها أي صلاحيات تخولها لتحديد نظام الحكم المستقبلي في ليبيا، وهذا القرار يعود للشعب الليبي وحده من خلال صناديق الاقتراع”.

وأضاف “التجارب التاريخية والقانونية الدولية أظهرت أن الدول غالبًا ما تنتقل من النظام المركب إلى النظام البسيط، وهو المسار الأكثر شيوعًا في التطورات السياسية، بينما تواجه الدول البسيطة التي تحاول التحول إلى نظام مركب، مخاطر الانقسام وعدم الاستقرار، وعلى جميع الأطراف الساعية إلى إيجاد حلول للأزمة الليبية إلى الاستفادة من التجارب الدستورية والقانونية الدولية الناجحة، والاعتماد على أنظمة مجربة أثبتت فعاليتها”.

وتابع “طرح أنظمة سياسية هجينة، كما هو الحال مع النظام السياسي الحالي القائم على الاتفاق السياسي، كان أحد أبرز أسباب الفشل في ليبيا، واستمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تقسيم البلاد، ولابد أن تكون هناك تصريحات ومواقف واضحة من جميع الأطراف لدعم العملية الانتخابية، باعتبارها السبيل الوحيد لتقرير مصير الشعب الليبي”.

وكان النائب بالمجلس الرئاسي”موسى الكوني” قد شدد خلال لقائه بالسفير البريطاني أمس الأحد على ضرورة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة وبمجالس تشريعية مستقلة مدعياً أنه الطريق لضمان الاستقرار في كل مناطق ليبيا.

الوسوم«التويجر» الكوني ليبيا نظام الحكم

مقالات مشابهة

  • طرابلس | اجتماع لمتابعة قضايا السجناء الليبيين بالخارج واتفاقيات التبادل قيد التفاوض
  • حال امتناع الزوج عن دفع النفقة.. 5 شروط لحبسه| تعرفي عليها
  • ذمار.. اختطاف عضو في اتحاد الأدباء بعد الإعتداء عليه على خلفية منشورات في مواقع التواصل
  • حليمة تتابع أحوال السجناء الليبيين في الخارج  
  • لجنة متابعة قضايا «السجناء الليبيين» في الخارج تعقد اجتماعها الأول
  • التويجر: أي رؤية حول إدارة الحكم مرجعها الليبيين وليس سفراء الدول الأجنبية
  • الجيل: إغلاق المعابر جريمة إنسانية تثبت تعنت الاحتلال وازدواجيته
  • د.ابراهيم الصديق علي يكتب: خطة العمامرة وخيارات صمود وغياب الحكومة
  • مواطن يرسل شكوى وهمية عن اختطاف الأطفال لصفحة الداخلية لجذب الانتباه
  • الخارجية تهنّئ الليبيين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك